الصفحه ١٥٩ : أوّليّا.
وكيف كان فالّذي
يهمّنا هاهنا أن نبحث عن حقيقة الجسم وجزئيه : المادّة والصورة الجسميّة. وأمّا
الصفحه ١٨٣ :
ويتفرّع عليه :
أوّلا : أنّ الوجود أوّلا للصورة النوعيّة ، وبوجودها توجد
الصورة الجسميّة ثمّ
الصفحه ١٩٤ :
قال صدر المتألّهين : «المقولات لمّا كانت أجناسا عالية ليس فوقها جنس لم يمكن
أن يورد لها حدّ
الصفحه ١٩٥ :
الفصل الثاني عشر
في الكيفيّات المحسوسة (١)
ومن خاصّتها أنّ
فعلها بطريق التشبيه ـ أي جعل الغير
الصفحه ١٩٧ : ما في شرح المواقف : ٢٦٠ ـ : «والحقّ أنّ ماهيّته بديهيّة مستغنية عن التعريف».
وقال التفتازانيّ في شرح
الصفحه ١٩٩ : والتجذير وغير ذلك.
وألحق بعضهم (٢) بالثلاثة الخلقة ، ومرادهم بها مجموع اللون والشكل. ويدفعه
: أنّها ليست
الصفحه ٢٠٤ : ـ بالتذكّر لما تقدّم (١) ـ أنّ الكيفيّات
المختصّة بالكمّيّات توجد في المادّيّات والمجرّدات المثاليّة جميعا
الصفحه ٢٢١ : يصحّ أن ينتقل الجسم عنه وإليه ،
وأن يسكن فيه ، وأن يكون ذا وضع ـ أي مشارا إليه بأنّه هنا أو هناك
الصفحه ٢٢٩ : باشتراك من الاسم أو تشابه ... ويشبه أن
يكون غيري يعلم ذلك ، فليتأمّل هنالك من كتبهم». وقال بهمنيار في
الصفحه ٢٤١ : الحقيقة ، بأن تكون الوحدة صفة له بنفسه
حقيقة.
(٢) ولا يخفى أنّ
الحكيم السبزواريّ قسّم الواحد الحقيقيّ
الصفحه ٣ : الفخر والاعتزاز أن ينهض علماء الشيعة ومحقّقوها الّذين عرفوا بالتحقيق
والتدقيق في سائر العلوم والفنون
الصفحه ٨١ : الوجود ، بل تتخلّل واحدة منها بين أيّ
محمول مفروض نسب إلى أيّ موضوع مفروض ، غير أنّ الفلسفة لا تتعرّض
الصفحه ٩٢ : (٢).
__________________
(١) أي : كلّ ذات له
الكتابة. والأولى أن يقال : «كلّ إنسان متحرّك الأصابع بالضرورة مادام كاتبا
الصفحه ١٧٨ : الماهيّة.
ولازم ذلك أن لو
تجرّد بعض الأنواع المادّيّة عن المادّة لم يلزم انقلاب بتغيّر الحدّ ، وأنّ
الصفحه ١٨٧ : الرابع من المقالة الثالثة من الفنّ الثاني من منطق الشفاء : «وأمّا المنفصلة فلا يجوز أن تكون غير
العدد