الصفحه ٣٩ :
العدم (٦) ، وهو (٧) ـ بما أنّه رافع
للعدم المضاف إليه ـ يقابله (٨) تقابل
__________________
(١) هذا
الصفحه ٤٣ :
الفصل الخامس
في أنّه لا تكرّر في الوجود (١)
كلّ موجود في
الأعيان فإنّ هويّته العينيّة وجوده
الصفحه ١٦٠ :
الفصل الرابع
في ماهيّة الجسم
لا ريب في وجود
الجسم ، بمعنى الجوهر الّذي يمكن أن يفرض فيه ثلاثة
الصفحه ١٧٤ : الصورة ، لا بمعنى انّ طبيعة الصورة فاعل الهيولى
ومعطي وجودها ، بل بمعنى كون الوجود مفيضا عليها من علّتها
الصفحه ١٨٠ :
لا
يقال (١) : لا نسلّم أنّ الجوهر لا يقوّمه إلّا جوهر ، فكثيرا مّا
يوجد الشيء ويقال عليه
الصفحه ١٩٨ : (٤) ، والصلابة واللين (٥) ، والمعروف أنّها مركّبة.
__________________
ـ الكيفيّات
الملموسة أظهر عند الطبيعة
الصفحه ٢٢٦ :
انقسام بانقسام الحوادث الزمانيّة ، فمنها ما هو تدريجيّ الوجود ينطبق على الزمان
نفسه ، ومنها ما هو آنيّ
الصفحه ٢٦١ :
الفصل التاسع
في تقابل التضادّ
قد عرفت (١) أنّ المتحصّل من التقسيم السابق أنّ المتضادّين أمران
الصفحه ٢٦٤ :
من الجانب الآخر ،
وأثره أن لا يخلو الموضوع منهما معا ، سواء تعاورا عليه واحدا بعد واحد ، أو كان
الصفحه ٢٨٠ : ........................................ ١٣
الفصل الأوّل : في أنّ
الوجود مشترك معنويّ..................................... ١٥
الفصل الثاني
الصفحه ٨٠ : الضرورتين ـ ومن كلّ من
الوجوب والامتناع ، لا أنّه أعمّ مفهوما ، إذ لا جامع مفهوميّ بين الجهات.
ثمّ نقله
الصفحه ١٠٩ :
متوقّف على علّة
موجودة ، ويستتبعه أنّ علّة وجودها لو لم توجد لم توجد الماهيّة المعلولة ، فيتمّ
الصفحه ١٣٧ : ، كالناطق
__________________
(١) التحقيق أنّ لفظ «الفصل»
يستعمل في كلماتهم في امور ثلاثة :
الأوّل
الصفحه ١٣٨ : المنطقيّ ، ككون الإنسان ذا نفس ناطقة فصلا
للنوع الإنسانيّ ، ويسمّى : «فصلا اشتقاقيّا» (٣).
ثمّ إنّ الفصل
الصفحه ١٥٢ : أو الشيء.
وعن شيخ الإشراق : «أنّ المقولات خمس : الجوهر والكمّ والكيف والنسبة
والحركة» (٢).
ويرد