الصفحه ١٦٣ :
وهو قول أرسطو والأساطين
من حكماء الإسلام (١).
هذا ما بلغنا من
أقوالهم في ماهيّة الجوهر المسمّى
الصفحه ١٦٦ :
ولا يناسبه بأنّه
مساو أو معدود به أو عادّ له أو مشارك أو مباين ، وإنّما ذلك له من حيث هو مقدّر
الصفحه ١٩١ :
الرابع : قالوا : «إنّ الأبعاد متناهية» (١) ، واستدلّوا عليه بوجوه (٢) ، من أوضحها : أنّا نفرض خطّا
الصفحه ٢٠١ :
نظير (١) ما مرّ من الكلام في كون الشكل من مقولة الكيف.
وجوّز الشيخ (٢) كون الهيئة الحاصلة من
الصفحه ٦٥ :
وإشكال
رابع : وهو أنّ اللازم
منه كون شيء واحد كلّيّا وجزئيّا معا ، وبطلانه ظاهر. بيان الملازمة
الصفحه ١٧١ :
مجردّة كلّما
تعقّلت معقولا صارت هي هو.
فإنّا
نقول : خروج النفس
المجرّدة من القوّة إلى الفعل
الصفحه ١٧٥ : ء المفارق وحفظه المادّة بصورة مّا
مثل السقف يحفظ من الانهدام بنصب دعامة بعد دعامة.
وسيأتي في مباحث
الحركة
الصفحه ١٨٩ :
الفصل العاشر
في أحكام مختلفة للكمّ
قد تقدّمت الإشارة
إلى أنّ من خواصّ الكمّ المساواة والمفاوتة
الصفحه ٢٢٣ :
الوضع ، فغيرها من الجوهر وسائر الأعراض لا ينطبق عليه البتّة. لكن يرد عليه : أنّ
الجسم ربّما ينتقل من
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل العشرون
في الجدة
وتسمّى أيضا «الملك»
وهي : الهيئة الحاصلة من إحاطة شيء بشيء بحيث ينتقل
الصفحه ٢٣٩ :
أنّه موجود ، حتّى
أنّ الكثرة الموجودة ـ من حيث هي موجودة ـ كثرة واحدة ، كما يشهد بذلك عرض العدد
الصفحه ١١ : تتوقّف في ثبوت موضوعها على شيء من
العلوم ، فإنّ موضوعها الموجود العامّ الّذي نتصوّره تصوّرا أوّليّا
الصفحه ١٢ :
لكنّ العلّيّة
ليست حيثيّة خارجة من الموجوديّة العامّة ، وإلّا لبطلت.
وأمثال هذه
المسائل مع ما
الصفحه ٣٧ : من البساطة والتركيب في الوجود
، غير البساطة والتركيب المصطلح عليها في موارد اخرى ، وهو البساطة
الصفحه ٦١ : بأحكام ثبوتيّة كتميّزها
من غيرها وحضورها لنا بعد غيبتها عنّا وغير ذلك ؛ وإذ ليس هو الثبوت الخارجيّ