الصفحه ١١٩ :
عن «ما هو». والياء فيها للنسبة ، أي المنسوبة إلى ما هو.
وأمّا في الاصطلاح فتطلق على معنيين
الصفحه ٧٣ : ، وهذا الوصف واحد أوّلا وثبوتيّ ثانيا ، كما أنّ الوجوب وصف
واحد ثبوتيّ للواجب تعالى.
(٦) أي : هنا ايراد
الصفحه ٣ :
بيته الغرّ الميامين سيّما ناموس الدهر وإمام العصر عجّل الله تعالى فرجه الشريف.
وبعد ، فإنّ من
دواعي
الصفحه ١٩٣ : » الجوهر ، فإنّ البحث في الأجناس
العالية للماهيّات الممكنة ، والواجب تعالى لا ماهيّة له.
الصفحه ١٥٩ :
الصورة الطبيعيّة (١) ـ وهي متأخّرة عن
نوعيّة الجسم ـ على الصورة الامتداديّة لا يلائم كون الانقسام
الصفحه ١٠٥ : قواعد المرام : ٤٨.
الخامس : أنّ منشأ الحاجة إلى العلّة
كون وجوب الشيء تعلّقيّا متقوّما بغيره ، لا
الصفحه ٢٤٦ : والمحمول ذاتا ، ويسمّى هذا
الحمل : «حملا
أوّليّا ذاتيّا» (٤).
وثانيهما : أن يختلفا مفهوما ويتّحدا وجودا
الصفحه ٢٥٥ : اللا لا إنسان ، وأمّا الإنسان فهو لازم
النقيض وليس بنقيض ـ فلازم تفسيره كون تقابل التناقض من جانب واحد
الصفحه ١٥٥ : انقساما أوّليّا إلى جوهر وعرض ، فإنّها إمّا أن تكون بحيث إذا وجدت في
الخارج وجدت لا في موضوع مستغن عنها في
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) راجع الفصل
السابع من المقالة الاولى من إلهيّات الشفاء.
(٢) أي : لا تحتاج في
اتّصافها به إلى سبب خارج
الصفحه ١٣٤ : ،
__________________
(١) وصف للمشترك فيه.
(٢) أي : باعتبار
أنّه ماهيّة ناقصة غير محصّلة ، مأخوذة لا بشرط.
(٣) أي : الجز
الصفحه ١١ : تتوقّف في ثبوت موضوعها على شيء من
العلوم ، فإنّ موضوعها الموجود العامّ الّذي نتصوّره تصوّرا أوّليّا
الصفحه ١٣٩ : بينهما حملا أوّليّا ، ويبطل
كون الجنس عرضا عامّا للفصل ، والفصل خاصّة للجنس.
ولا ينافي ذلك
وقوع الحمل
الصفحه ٧٩ : الفوائد ١ : ٢٢٢.
والوجه في الأولويّة أنّ تفسير الكاتب
بإنسان ثبتت له الكتابة مبنيّ على القول بتركّب
الصفحه ١٤٠ : واحد.
وأمّا الفصل بشرط لا ـ وهو الصورة ـ فلا
يحمل على المادّة ـ وهي الجنس بشرط لا ـ حملا أوّليّا