الصفحه ٥٥٨ : )
الضرب في الأرض :
هو السفر. وأدنى مدة السفر الذي يجوز فيه القصر عند أبى حنيفة : مسيرة ثلاثة أيام
الصفحه ٦١١ : عمر ، وكأنه تحرف على صاحب الكتاب ،
أو بعض من أخذه عنه.
(٢) أخرجه ابن ماجة
وأحمد وابن أبى شيبة وإسحاق
الصفحه ٦٤٦ : قوم الحطيم بن زيد ، وكفى الله أمرهم على يد
أبى بكر رضى الله عنه. وفرقة واحدة في عهد عمر رضى الله عنه
الصفحه ١٨ : القرآن بدليل أنه
لم يثبت في المصاحف. وعن الحسن : لا يقولها الإمام لأنه الداعي. وعن أبى حنيفة
رحمه الله
الصفحه ٤٥ : هدى ، كما تقول :
لو أبصرت فلانا لأبصرت رجلا. وقال الهذلي :
فَلَا وَأَبِى
الطّيْرِ المُرِبَّةِ
الصفحه ٦١ : عليه السلام أنه كذب ثلاث كذبات (١). فالمراد التعريض. ولكن لما كانت صورته صورة الكذب سمى به.
وعن أبى بكر
الصفحه ١٨٨ : وسلم. قال عليه الصلاة والسلام «أنا
دعوة أبى إبراهيم وبشرى أخى عيسى ورؤيا أمى
الصفحه ٢٣٩ : : لا. وأن تعتمر هو أفضل» ورواه الطبراني من رواية عبيد الله بن
المغيرة عن أبى الزبير عن جابر ، بلفظ «وأن
الصفحه ٢٧٤ : بنت عبد الله بن أبىّ كانت تحت ثابت بن قيس
بن شماس وكانت تبغضه وهو يحبها. فأتت رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٣٣ : من الجلد والثوب وغير ذلك. وقرئ : آصاراً على
الجمع. وفي قراءة أبىّ : ولا تحمل علينا بالتشديد. فإن قلت
الصفحه ٥٠٧ : يراه أهلك» (٣) وعن أسماء بنت أبى بكر الصدّيق رضى الله عنهما : كنت رابعة
أربع نسوة عند الزبير بن العوّام
الصفحه ٥١٠ : . (ع)
(٣) أخرجه ابن حبان
والحاكم من رواية أبى إسحاق عن أبى الأحوص عن أبيه «أن النبي صلى الله عليه وسلم
رآه في هيئة
الصفحه ٥١٣ : . كلهم من طريق عطاء بن السائب عن أبى عبد الرحمن السلمى عن على.
واختلف على عطاء في اسم الداعي ، وفي اسم
الصفحه ٢٧٦ : غير جائز ، وهو جائز عند أبى حنيفة مع الكراهة. وعنه أنهما إن أضمرا
التحليل ولم يصرحا به فلا كراهة. وعن
الصفحه ٣٢٣ : الالتفات. وقرأ عبد الله : تردّون : وقرأ أبىّ : تصيرون. وعن ابن عباس
أنها آخر آية نزل بها جبريل عليه السلام