الصفحه ١٣٥ : أسلم به. ورواه أحمد أيضا وأبو داود من وجه آخر عن سالم «أن محمد بن
الحنفية قال : دخلت مع أبى على صهر لنا
الصفحه ٣٩١ : ونقلا عن البخاري أنه منكر الحديث. وقال البيهقي في
الشعب : تفرد به هلال. وله شاهد من حديث أبى أمامة
الصفحه ١٩٣ : ،
لأنّ العمّ أب والخالة أمّ ، لانخراطهما في سلك واحد وهو الأخوة لا تفاوت بينهما.
ومنه قوله عليه السلام
الصفحه ٤٣٣ : عبد الله بن أنيس : بلى» وفي الصحيحين عن أبى حميد
الساعدي «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل عاملا
الصفحه ٢١٩ : وإنما هو في حديث أبى هريرة. اتفق الشيخان عليه بلفظ «قال
رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله ، أى
الصفحه ٤٥٠ : البناني عن عطاء عن أبى هريرة بلفظ «من
سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار» أخرجه أبو داود من رواية
الصفحه ١٩ : رواية عبد الحميد بن جعفر عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن
أبى هريرة. ورواه مالك في الموطأ عن العلاء بن
الصفحه ٥١٢ :
المتناهية. وعن
أبى عثمان النهدي أنه قال لأبى هريرة : بلغني عنك أنك تقول سمعت رسول الله صلى
الله
الصفحه ٣١٨ : : كسرته ، ورضخت له رضخا ، وهو العطاء ليس
بالكثير اه. (ع)
(٢) لم أجد ،
(٣) أخرجه ابن أبى
شببة في الأدب
الصفحه ٤٧٣ : فاستعير للتبيين. واختلف في الابتلاء والرشد ، فالابتلاء عند أبى
حنيفة وأصحابه : أن يدفع إليه ما يتصرف فيه
الصفحه ٦٠٧ : أبى وقاص ، وأبى هريرة رضى الله
عنهم : إذا أكل الكلب ثلثيه وبقي ثلثه وذكرت اسم الله عليه فكل (٣). فإن
الصفحه ١٦٣ : عدى في الكامل. من طريق سعيد بن محمد الوراق عن محمد بن
عمرو عن أبى سلمة عن أبى هريرة رضى الله عنه
الصفحه ٤١٦ : قصة إبراهيم بن مهدى مع المأمون. ورواه الطبراني من رواية محرز أبى رجاء عن
الحسن قال «يقال يوم القيامة
الصفحه ٤١٩ : والغلبة ، نداولها : نصرفها بين الناس نديل تارة
لهؤلاء وتارة لهؤلاء ، كقوله وهو من أبيات الكتاب
الصفحه ٤٢٢ : يقال له عبد الله بن قمئة ، ويقال : بل رماه عتبة بن أبى وقاص» وفي الطبراني
عن أبى أمامة «أن رسول الله