الصفحه ٢٢ :
واحدا بآخر للتغلب
على الرؤساء والاستفادة من الاوضاع.
ولم نر الدولة
تغلبت على إمارات العراق إلا
الصفحه ٣٤ : وتظن أنها تنال من العشائر مأربا لتفريط
الوحدة فيها بسهولة إلا أنها لا تلبث كثيرا حتى تشعر بالخطر
الصفحه ١٦٤ :
٤ ـ العماريون :
يرأسهم عبد علي آل مراد ومحيسن آل سوادي. وهؤلاء يرجعون إلى عشيرة الاكرع إلا أنهم
الصفحه ١٣٣ : بن نمي الذي ينتسبون إليه جاء اسمه في تاريخ (عنوان
المجد) (١). وهل هؤلاء من ذريته وانهم ممن جاء العراق
الصفحه ١٥٧ : ان الاتفاق جعلهم من بني حجيم باعتبار الموطن وقل أن نرى في أنحاء الفرات
عشيرة إلا ومختلطة بغيرها
الصفحه ١٦٩ : م وأما النصوص التاريخية فلم نعثر إلا
على المتأخر منها ، ونقطع بأنها من المنتفق وصلتها ب (آل علي) مشهودة
الصفحه ١٧١ :
ولا شك ان بني
مالك المنتفق من العشائر الكبيرة والمهمة في العراق ويفخر بالانتساب اليها. وكان
أملنا
الصفحه ٢٤٠ : نستطيع أن نعرف وجوه
اتصالهم إلا أن النخوة تعين القربى. ويساكنهم فيها الادلفية والمسعود من شمر طوكة
الصفحه ٢٦١ : .
والسرقة من الاقارب أو النزلاء مربعة.
وأما حشم المرأة فإنها
أربعة نساء من أشراف العشيرة. ثم إذا كرر ذلك
الصفحه ٢٦٥ : البادية ونالوا الحرمة. إلا أن مجموعاتهم قليلة لا تقارب
العشائر المعروفة من عدنانية أو قحطانية ... ونظرا
الصفحه ٦٠ :
شهدت به السادات
والعظماء
وهذا يوافق ما هو
معروف اليوم من النخوة والنسب ، والقصد تعيين أن هؤلا
الصفحه ٩٢ : . والحوادث المحفوظة لا
يعوّل عليها إلا أنها لما لم يكن لها مزاحم فلا مندوحة من بيانها. ولعل اتفاق
الاسم ساق
الصفحه ١١٥ : أنحاء بغداد إلا أنهم في قلة وتفرق.
ومن هذا نعلم كثرة
خفاجة واتصال فروعها ، وانتشارها ... وكل هذه
الصفحه ١٤١ : الشيخ منصور بك بل حسن له أن يلغي المشيخة رأسا وبلا تمهيد. وكان الشيخ
منصور من أعضاء المجلس الكبير ببغداد
الصفحه ٤٢ :
غيرنا وان كانت لا
تفترق عن العشائر الاخرى إلا في اضطراب الآراء في أصلها ...
١ ـ ألبو صالح
هذه