الصفحه ٣٠٧ :
ألبو عباس
من أكبر عشائر سامراء. سادة ينتمون إلى
الشريف يحيى.
وجاء في لغة العرب :
«عشيرة ضخمة
الصفحه ٣٢٧ : ) أي حكمه حكمهم.
ويعبّرون عنه
بقولهم فلان من بجيلة مثلا (مولاهم). وهذه الكلمة تقرن باسم عشيرة فيقال
الصفحه ٣٣٤ : يستوفيه الملاك أو صاحب اللزمة ليتمكن الفلاح من
القيام بالمصالح الاجتماعية ، والتعاون ... وقد أوضحنا ذلك في
الصفحه ٣٤٣ :
المجالس ، أو
يتغنى به هؤلاء.
ومن السهل الرجوع
إلى أرباب المعرفة من كل ناحية ، والتدوين عنهم لهذه
الصفحه ١٣ : الرسالة
أحوال المنتفق الخاصة بأيام الاستاذ. وهي مهمة من هذه الناحية.
٢ ـ رسالة في
المنتفق. للاستاذ
الصفحه ١٦ : . ورجعنا إلى
مؤلفات كثيرة غير ما مر بيانه في المجلدات السابقة كما استطلعنا آراء جماعة من
العارفين بالعشائر
الصفحه ٣٢ : ». ا ه وعدّ من اتباعهم بني منصور وبني خيقان واهل
الجزائر. وما ذكره من الفرق غير مستوعب للمراد.
عادات بيت
الصفحه ٣٨ : عشائر قحطانية من زبيدية وحميرية عاشت معها ، واكتسبت أوضاعها إلا أن الأكثرية
الساحقة عدنانية. ويطلق عليها
الصفحه ٤٠ : (سياحتنامهء
حدود) أن عشائر المنتفق منهم من أصل المنتفق ، ومنهم تابعون لهم ولم يتمكن من
الاتصال بخبير يكشف عن
الصفحه ٤١ : كثيرا. نذكر العشيرة وما تفرع منها ولو كانت أجزاؤها في مواطن مختلفة ، ثم
نمضي إلى العشيرة الاخرى وهكذا
الصفحه ٤٥ : .
٥ ـ بنو نهد.
٦ ـ فضيلة. رئيسهم
نصار العرفج.
٧ ـ آل حمودي.
رئيسهم سعد بن صويح. ومنهم من يعدهم من آل
الصفحه ٥٦ : .
ومعهم صابئة.
ومنهم من يعدهم من بني خيكان.
١٩ ـ بنو اسد
ويقال لهم (بنو سد).
ويعدون من أكبر العشائر
الصفحه ٥٨ :
يوسف الحلي ، وخطه
جميل ، ويصح أن يعد من الخطاطين وعلى غلاف الكتاب تقريظ للعلامة الحسن بن المطهر
الصفحه ٦٢ :
استطلعت آراء
الكثيرين من العارفين بهم فاعتمدت الاستاذ الصديق عبد المنعم داود وهو من العارفين
بهم
الصفحه ٦٦ :
ويدعي الزنكنة
والطالبانية أنهم من بني أسد. ولا يبعد أن يكون الرؤساء منهم (١).
ومنهم في أراضي