الصفحه ٣٠٠ :
أن تعلم فيها شيخ
مشايخ شمر الشيخ عجيل الياور قراءة القرآن الكريم.
كما كان يجهز
أهالي سامرا
الصفحه ٣٤٣ : البدو لملامسته لحياة هؤلاء من أهل الأرياف. تكلمت في
ذلك مفصلا في المجلد الثالث.
والشعر الريفي
الصفحه ٧ : إلى يوم
الدين.
وبعد فإن العشائر
الريفية في هذا المجلد تناولت (الزبيدية والطائية) وما يتصل بهما من
الصفحه ١٧ :
المباحث
لا تختلف مطالب
هذا الكتاب عن سابقه. إلا أن ذاك في العشائر القحطانية وهذا يخص العشائر
الصفحه ٣٧ : ). كانت بينها
وحدة عظيمة يرجع الفضل فيها إلى أمراء المنتفق ، ومواهب القدرة والجدارة فيهم
بادية وغالب وقائع
الصفحه ٣٩ :
الموجودة في الالوية المجاورة مثل لواء الديوانية ولواء العمارة ولواء البصرة
تعتبر منهم نظرا لما اقتطع من
الصفحه ٩٠ : بطن من
كنانة.
٥ ـ آل مرعي. من
بطون آل معيوف.
وهذه فرقهم
الاصلية. تولوا رئاسة الثلث في قديم العهد
الصفحه ٢٠٦ : .
٦ ـ ألبو غثيث.
٧ ـ ألبو كمر.
٨ ـ بيت أم شرتي.
٩ ـ ألبو خضير.
ومنهم (الدراج) في
العمارة. وهؤلا
الصفحه ٢١٦ : . ولما كانت هذه العشائر مطيعة
لإمارتها تمكنت ، وانضمت إليها عشائر اخرى ...
وبدأت شهرة بني
كعب تزداد في
الصفحه ٢٥١ : ) ، يسكنون في أراضي الشمس والشطيط نخوتهم (سرة) يقال
انهم جبور ولا أظنه صوابا فلا نرى هذا الفخذ بين عشائر
الصفحه ٢٧٠ : غوينم). رئيسهم محمد الصالح.
فمن هؤلاء
السويفات يتجولون في أنحاء (وادي الكصب) و (الزركة) صيفا وشتا
الصفحه ٣٢٩ : مما يجب
الاحتفاظ بمصطلحاتها. ولا معنى لتبديل هذه ولا فائدة في ذلك. و (الحمولة) تطلق على
بيت الرئاسة
الصفحه ٣٣١ : المعيشة في
المدن والتعود أو التقرب إلى حياتها. ولولاها لضاقت بالناس احتياجاتهم المدنية فهي
من مقومات
الصفحه ٣٤٠ : ، وحينئذ ينظر في الخلل لتأمينه ، وإزالة العثرات منه مما يقع في طريقه.
والتلازم بين إلغاء الغزو ، وتشكيل
الصفحه ٣٤٥ : المذكور تغلب
فيه (الحياة الريفية) ، ويتكامل فيه الميل إلى الحضارة ، والنزوع إلى حياة المدن.
ومن أهم