الصفحه ١١ :
ادارة ، ومواهب
جمّة في ادراك أوضاع نفس العشائر واستغلالها لتلك الاوضاع فنرى التبصر من الطرفين
الصفحه ١٦ :
تاريخية. كتبها في
١٤ المحرم سنة ١٣٤٤ ه وخير ما فيها انه دوّن السلسلة المحفوظة بصورة مشجر.
هذا
الصفحه ١٠٨ :
واحدا من الإمارة أو من عشائر ربيعة أدوا ١٢ امرأة. ويؤدى عن المرأة ٧٥ نعجة.
والخيار في هذه لولي المقتول
الصفحه ١٩٤ :
وفى (سياحتنامهء
حدود) ذكر ربيعة في الجانب الغربي من دجلة في أنحاء الغراف باتصال عشائر المنتفق
الصفحه ٢٨٢ :
الكوفة ثم سكنوا
اللواح في العوجة في قضاء السماوة. ثم تفرقوا. ومنهم في الكوت ، وفي الغراف في
الصفحه ٢٨٦ :
٥ ـ آل السيد عبد.
رئيسهم السيد عبد زيد آل سلمان في الباسية.
ولهؤلاء نفوذ على
العشائر. وقد فصل
الصفحه ٣٣٥ :
أرض معينة. لا
يستطيع أن يفارقها المرء وتضعف فيها حالة التجول ، ويقل الالتفات إلى غير
المغروسات
الصفحه ٣٣٩ : في صور الحل المدير العام ...
وكان الوضع
الإداري مشوشا. وبذلك التوزيع للأعمال توضح عمل كل ، وصار
الصفحه ٩ :
نظرة عامة
في العشائر
الريفية هذه نرى تخالفا عما في العشائر القحطانية من أوصاف وتعاملات ولها
الصفحه ١٢٩ :
فخذه كل بمن ينتمي
إليه وهذا سهل ان يراعى في كل فرع وما اشتق منه. وهذه الاوصاف أو الحالات عامة في
الصفحه ١٥٦ : . ويسكنون في ناحية
الخناق من السماوة. وفرقهم :
١ ـ المحيرجة :
فرقة الرؤساء. وهم في بطن وخنفية.
٢ ـ ألبو
الصفحه ١٨٤ :
عشائر اخرى
١ ـ الغزالات :
أصلهم من بني صخر
ويشاركونهم في النخوة وهي (اخوة ميزة) و (شر ماهي
الصفحه ٢٠٨ :
٥ ـ الجلالات.
رئيسهم صالح العنبر في أبي عراميط.
ويجاورهم خفاجة
وقسم منهم مع آل حميد.
ومن كنانة
الصفحه ٢١٥ :
وكثرتها في أنحاء
الحويزة في المحمرة وما والاها. امتدت في الجانب الشرقي من شط العرب وتبعد المحمرة
الصفحه ٣٢٦ :
الرؤساء وعشائرهم
في تقليل المعهود ، أو النزاع في الأراضي. ولا تزال المناهج مضطربة. وتعد من
المشاكل