الصفحه ١٥٨ : ،
وذالك بعد أن يأذن لهم في ذالك السلطان أو من له النظر في ذالك. ويحد لهم حدا في
قدر المقبوض من المارين
الصفحه ١٨٠ : الطير ، وتلك القبة من سلك
رقيق بحيث تمنعهم الخروج ولا تمنعهم الضوء والنظر.
وفي هذا البستان
أيضا سراية
الصفحه ١٩٢ : ، حتى أن أحدهم قد يصبر على الأكل والشرب ولا يصبر على النظر في
الكازيطة.
__________________
(١) تخليص
الصفحه ٥٤ : :
«أيقظني بعض
المتقدمين بملتمسات على الساعة الثامنة ، أجبت بعدها على عدد من الرسائل الموجهة
إلى سفير المغرب
الصفحه ٧٢ :
تجربة لتكون تجربة
حقيقية على درب التحولات. لكن بعد قضاء خمسين يوما في الخارج ، لم يخف اشتياقه إلى
الصفحه ٣٧ :
كثيرة ، دفعت المغاربة في تلك الظروف إلى التفاوض. وقد كان أولها الوضعية الخاصة
بالأمير عبد القادر ، إذ
الصفحه ٣٩ : بما فيها المغرب ، لم تكن تعتمد ، إلى حين حلول العصر الحديث على وجود
هيئة دبلوماسية محترفة ، ولم تكن
الصفحه ٤٦ : اتجاه وهران. وغالبا ما كان
يعاد إلى فرنسا محملا بأعداد من المرضى والمصابين. وقام القنصل الفرنسي بجولة
الصفحه ٤٧ : ، مما دفع إلى إبعاد المركب «ميتيور» إلى عرض البحر اتقاء
لمخاطر العاصفة. ولمدة أيام عديدة ، لم تسمح
الصفحه ٥٠ : إلى أورليان (Orle؟ans) ، وبها كان مبيتهم قبل الدخول إلى باريز. وفي صبيحة
اليوم الموالي ، وهو اليوم
الصفحه ١٢٠ :
بنصفين خط من
المشرق إلى المغرب وهو المسمى خط الاستواء. فإذا وقفت في هذا الخط واستقبلت المشرق
، فما
الصفحه ١٥ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ١٩ :
مدة ليست
باليسيرة. وكان هذا الاعتبار من الأسباب التي دفعتني ، بمناسبة صدور الكتاب أعلاه
، إلى
الصفحه ٤٨ :
المركب محدقين بأعينهم إلى البحر في تأمل عميق هادئ (١).
وبالإضافة إلى شخص
السفير ، تضمنت لائحة المسافرين
الصفحه ٦٠ :
في ضرب مدينتي
طنجة والصويرة بالقنابل في عام ١٨٤٤ (١). وأخيرا كان وصولهم إلى مرسيليا ، فتوقفوا