الصفحه ٨٩ : افتقار
الصفار إلى معرفة سابقة ومباشرة بالبلاد الفرنسية ، فمن الأكيد جدا أن يكون قد
تمكن مسبقا من تكوين
الصفحه ٩٠ : تعتبر المال والرجال
دعامتين أساسيتين لا مناص منهما لضمان استمرار الدولة ووجودها.
إن نظريات ابن
خلدون
الصفحه ١١٣ : على المسلمين والإسلام ، حسبما اقتضاه حسن
نظره السديد ورأيه الموفق الرشيد ، وجريا على عادته في الحرص
الصفحه ١٦٧ : بارود وكور وغير ذالك ، وبها كثير من
المدافع كبارا وصغارا كل نوع على حدته. وكذالك كورها يحسن النظر إليها
الصفحه ١٩٧ : . فيكون كل شيء دائما في الزيادة ، فذالك يحملهم على تدقيق النظر وإمعان
التأمل ، واستكشاف دقائق الخفيات في
الصفحه ٢٠٧ : ،
وربما جعلوا في وسطه بياض البيض بالسكر ، وربما دهنوه بماء اللشين إلى غير ذالك من
التفننات وهو عندهم حسن
الصفحه ١٢ : من خلال تحقيق المخطوطات العربية والإسلامية التي
تنتمي إلى أدب الرحلة والأدب الجغرافي بصورة عامة ، من
الصفحه ١٤٤ :
ومنها نهر يسمى
للوار (١) ، وهو فيما بين اليون وباريز جاريا لناحية الغرب إلى أن يخلص للبحر الكبير
الصفحه ١٧٨ :
ملتوية على عود تفزع بالنظر إليها ، غلظها كفخذ الإنسان أو أغلظ. وفيه أيضا من
الحيوانات الميتة حيوانات
الصفحه ١٩٦ : الشغل فيه إعانة على الكسل وعدم التكسب.
وأهل باريز
موصوفون بذكاء العقل وحدة الذهن ودقة النظر (٣) ، ولا
الصفحه ٢٣٤ : الصور كصورة أبيه أو بنته ونحو ذالك إلى أن يؤدي الدين
فيردها ، ولا يسمح فيها ويتركها ولو فداها بنفسه
الصفحه ٣٢٠ : بين
الخاصة والعامة على السواء.
أخيرا ولعل من
الضروري الإشارة إلى أن اللغة التي كتبت بها الرحلة تغري
الصفحه ٦٧ : إليه بقية جهات المغرب نظرة احتقار وازدراء (١).
وهناك مصدر آخر
شجع أهل تطوان على الارتباط الشديد بروح
الصفحه ١١٥ :
البشر. ومن حكم الأولين : «ما شبعت عين من نظر ، ولا أذن من خبر».
عزمت إذ ذاك بحول
الله أن أسود هذه
الصفحه ١٣١ : إن لم يخف من حر ولا برد ولا غبار ونحوه ، وإن خاف من شيء من ذالك أغلقها
ويبقى له الضوء والنظر. وعلى كل