الصفحه ٣١ : ـ ١٨٥٩) تدارك
الموقف وتصحيح الخلل ، لكنه فشل في تحقيق ذلك ، فعاد المغرب إلى العزلة التي كان
قد فرضها على
الصفحه ٥٧ : الإحسانية التي قام
بها أشعاش تكرمه بمنح «فقراء باريز مبلغ ٥٠٠٠ فرنك ، بغض النظر عن معتقداتهم
الدينية
الصفحه ٨١ :
ذكاء ولباقة سبق أن مكناه من إيجاد الطريق التي أدت به إلى فرنسا ، قد كانت كذلك
من بين المزايا المطلوبة
الصفحه ٩٦ :
الاجتماعي المر
السائد وقتئذ في فرنسا (١). وقد كانت باريز ، في نظر الصفار ، مدينة تقطنها نسا
الصفحه ٢٣٨ :
إلا عارف بالدّابد
(١) والآلة وهذا مثالها بإشارة :
هكذا في الجملة ،
وإلا فهي أتقن من هذا وأحسن
الصفحه ٣٥ : كانت جارية حول معاهدة لالة
مغنية ، حينما اقترح الفرنسيون على السلطان إيفاد مبعوث عنه إلى فرنسا قصد
الصفحه ٥١ : ، والبعيد جدا من حيث طريقة عيشه وعقلية سكانه ، إلى
درجة أن «المغربي أصبح يبدو في نظرهم لا يختلف عن الصيني
الصفحه ٧٩ : يأتي على
جميعهم. فمن وافق مقاله ما هو مقيد عنه وقع بما يراه نظرة الأسد في إنصافه ممن
ظلمه. ومن وقعت منه
الصفحه ٩٨ : إلى فرنسا أمام مشاهد وأشياء مثيرة كانت جميعها غير معهودة لديه.
وشكلت العلاقة بين الزمان والمكان عنصر
الصفحه ١٠٤ :
بنشوة عارمة نتيجة لاقترابه الشديد من النساء. وحينما شرع في وصف سلوكهن وملابسهن
، تحول فجأة إلى شاعر
الصفحه ١٤٠ : حتى يوقف عليها من له النظر في ذالك ، فإن كانت تصلح
للبيلك (١) للمراكب أو نحوها طبعها بطابعه ، ومتى شا
الصفحه ١٤٧ : عمالتها من البلدان الصغار. ولكل إيالة حاكمان ، أحدهما حاكم العسكر ونظره
مقصور عليه ، والثاني حاكم الرعية
الصفحه ١٨٣ : الانحذار ليلا يحجب من يكون أمام الشخص الذي يكون خلفه ،
ليأخذ كل واحد حظه من النظر لمحل اللعب. وخارج القبة
الصفحه ٢٢٧ :
من أوله إلى آخره (٢). ثم أتوا لنا بموطأ الإمام مالك بخط أندلسي في رق (٣). ثم شرح العيني على الجامع
الصفحه ٧٥ :
يعيشها السلطان
وحاشيته ، وتحركه في موكبه من مكان إلى آخر. فقد يستقرون بعض الأحيان في أحد
القصور