الصفحه ٦١ : كان أيضا في طريقه إلى مراكش
، بأشعاش في الرباط ، فتناولا الشاي معا هناك. وكتب هاي في مذكراته متحدثا عن
الصفحه ٩٨ : ارتباك فوري وآني لدى محمد الصفار ، بفعل
التباين التكنولوجي الموجود بين فرنسا والمغرب. إذ قدم الرحالة من
الصفحه ٢١٥ :
يسرده عند ملاقات
السلطان ، ويجيبه السلطان أيضا بمثل ذالك. فهيأ رئيسنا كلاما وكتبه في ورقة ، ولما
الصفحه ٤٧ : الموجود
بمحل إقامته ، فأحدث مظهره وقعا إيجابيا في نفوسهم. وكتب دوشاستو على أثر ذلك
قائلا : «إن ابتسامته
الصفحه ٢٠٦ : اكتفى بقراءة ما كتب عنه الطهطاوي ، أو أنه سمع كلاما في موضوعه من بعض
الفرنسيين المرافقين. قارن مع ما جا
الصفحه ٢٤٤ :
ويفصل بينها وبين
اللوحة بما يمنع وصول الوسخ لها. ثم ينزلها على لوحة الحروف ، ويطبق عليها من فوق
الصفحه ١٢٥ :
المأكولات من خبز
ولحم وفواكه وخضر وغير ذالك. وعليها كثير من بساتين العنب ، وهي من البوادي لا من
الصفحه ٢٥٠ :
ووزراؤه. وأما أحكام النوازل والجزءيات ، فهي عندهم مدونة في الكتب. ولا يستقل
السلطان وحده بحكم من الأحكام
الصفحه ٣٤ :
حاولوا البحث من
الداخل ، عن مرشد يرشدهم إلى الكيفية التي يجب أن تتم بها ردود الفعل على
التهديدات
الصفحه ٣٧ :
ومصر وتونس بخيرة
الفرق العسكرية ، ولتتمكنوا من دراسة علومنا وصناعتنا» (١).
هناك ضغوط وأسباب
الصفحه ١٢١ :
فرسخا من مبداه ،
وعليه هنالك سواحل الشام. وعندما يخرج هذا البحر من الخليج المذكور ، ويذهب مشرقا
الصفحه ١٨٥ :
وفي ابتداء ذالك
الميدان صفا واحدا من المصابيح ، وكلها بضوء اسبيريطوا (١) الذي يجري في القواديس
الصفحه ١٨ : الصفار بفضل اتساع آفاقه الأدبية من إثراء مؤلفه
بأشياء أصيلة ، كأبيات شعرية ومقتبسات من القرآن والحديث
الصفحه ٥٤ : ... ومن ثم إلى فراش النوم» (١).
وبعد ستة أسابيع
من الأنشطة المكثفة بشكل مماثل لهذا البرنامج المرهق ، كتب
الصفحه ١٤٠ :
ثلاثين فثلاثين وهكذا. بحيث إذا قطع الأخير منها وجد ما كان قطعه أولا بلغ بعد
خلفه. ومنها أنه لا يقطع شجرة