الصفحه ١٣٤ : الكروصة على تلك اللوحة فتنزل
بمقدار الثقل ، فيعرفون كم فيها من وزن. ثم بعد ذالك ينظرون نواعير (٢) الكراريط
الصفحه ١٤٦ :
قليلة ، إلا سلعة
يرغبون فيها لعدمها أو قلتها عندهم. وإذا جاءتهم سلعة من خارج بلادهم وعندهم مثلها
الصفحه ١٦٢ : وجبذوا
المدافع من طيقانها وعمروها وأخلوها في لحظة ، لأن ذالك كله فعل رجل واحد. ثم
عادوا أيضا وعمروا تلك
الصفحه ١٨٣ :
وهو محل يلعب فيه
بمستغربات اللعب ومضحكاته ، وحكاية ما وقع من حرب أو نادرة أو نحو ذالك. فهو جد في
الصفحه ١٨٧ : أعلاه
، وهو مظلم إلا أن فيه بعض الضوء من كوة هنالك ، وهو على شكل التياتروا. فأرخيت
الستارة وجعلوا يجهزون
الصفحه ١٩٣ : أو أكثر (١). ولا تجد أحدا منهم خاليا عن شغل ، وإن كان عندهم من أنواع
البطالات والفرجات العجب العجاب
الصفحه ١٩٩ :
ولنسائها نصيب من
الجمال والبياض وخصب البدن. وسواد العين والحاجبين معدوم عندهم ، والنادر لا حكم
له
الصفحه ٢٠١ : أن من عادة
هاؤلاء القوم أنهم لا يعرفون اقتعاد بسيطة الأرض ، ولا يجلسون إلا على الشوالي (٢) ، ولم نر
الصفحه ٢١٢ : لنا بالمحل المعروف عندهم بالشمزليزي المتقدم
ذكره ، ومعنى هذه الكلمة عندهم رياض الجنة. وهو من منتزهاتهم
الصفحه ٢٤٩ : بالكراسي. وفائدة الانحدار ، ليروا كلهم من يكون أمامهم. وعند انتهاء
الكراسي مرقاة على شكل المنبر ، إلا أن
الصفحه ٢٥٩ : يلزم في ذالك مايتا
ألف وخمسون ألفا. ولأطباء الجدري في طبهم له ، من ذالك أن طبيبا لهم منذ سبع سنين
الصفحه ٢٦٥ : ، واستنباطاتهم لا تستقصى. (يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ
الدُّنْيا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ
الصفحه ٣١٥ :
النص الفائز
ليتوافق وصيغة النشر المعتمدة من الدار بالاتفاق مع المؤلف أو المحقق.
ـ أن يرسل النص
الصفحه ٣١٩ : زنادها فينبعث منها
المدهش والغريب مما شاهده في عاصمة الخلافة ، فإن نص رحلته يعتبر بامتياز وثيقة
بالغة
الصفحه ٣٢٤ :
الحرب من الزوايا
الأكثر إيلاما : الإنسان ومصيره. على أنقاض الديكتاتورية وفي ظلال آلة الحرب