الصفحه ١٥٤ :
متناسقة. فانتهينا إلى بلدة يقال لها طرر (١) بلدة صغيرة وبها السواقي من الماء الجاري ، ويخدم بها
الثياب
الصفحه ١٥٥ :
بوي (١) ، قريبة من نهر للوار ، ثم انتهى بنا المبيت في هذه الليلة
إلى بلدة يقال لها كون (٢). ثم
الصفحه ١٧٥ :
كل واحدة أربعة
ريال بريالهم وفلوسهم التي هي من النحاس عشرون منها في الفرنك ، ويسمى الواحد صلد
الصفحه ٢١٠ :
أسمن منه الذي هو
مثل ما تقدم ذكره ، أعني الذي يطوفون به في عيد الكرنوال ، يباع حتى بثلاثة آلاف
الصفحه ٣٢٢ : ومظاهر وأمثلة ومعطيات ونظم وأشخاص من صميم البلدان التي حلوا بها ، وهو ما
أثرى تجاربهم الشخصية.
ولما
الصفحه ٩ : ما
عندهم من الكنائس بباريز. وهذا النهر تسافر فيه المراكب والفلايك والبابورات كبارا
وصغارا ، فهو مشحون
الصفحه ٣٠ : صراعات شديدة على الحكم في المغرب بعد وفاة السلطان سيدي
محمد بن عبد الله ، جعلت البلاد تتخبط في جو من
الصفحه ٤٥ :
يعرض من جوانب
أحبارهم ، فإنهم يبحثون المسلمين كثيرا ، عموما وخصوصا في أمور الاعتقادات
والديانات
الصفحه ٨٦ :
من أولئك الذين
تربطهم به بعض العلاقات الزبونية ، وجميع هؤلاء ينتمون إلى طبقته الاجتماعية. وحتى
لا
الصفحه ٨٨ : قاصدة بلاد الغرب ، ففي ذلك قلب للأمور رأسا على
عقب : فهي رحلة في اتجاه اللامقدس بل إلى ما يعتبر مدنسا من
الصفحه ٨٩ :
من شأنه أن يبارك
خطواته ، إذ وضع مشروعه في سياق تيار له تقاليد عريقة وموغلة في الزمن.
وبالرغم من
الصفحه ٩١ : نسخة من تخليص الإبريز في المغرب بعد
عودته. غير أن ما يبدو واضحا ، هو أن كتاب الطهطاوي كان مفتوحا أمام
الصفحه ٩٤ :
في حد ذاته ، وفيه
إدراك للحقيقة. وفي ذلك الإطار قدم الصفار جاهدا شروحا دقيقة حول مجموعة من
التجارب
الصفحه ١٢٢ :
برقة (١). ثم الإسكندرية ، ثم مر كذالك إلى سواحل الشام. وعليه من
جهة الشمال طريفة ثم الجزيرة الخضرا
الصفحه ١٢٤ : كنا على وجل من هوله المبين ، إذ كان ركوبنا فيه في شهر دجنبير (١). فسلمنا الله من كيده وإن أصاب بعضنا