الصفحه ٢٠ :
نفسه كان لا بد من
الرجوع إلى المصادر العربية والمغربية التي أخذت منها بعض المقتبسات بالعربية
ونقلت
الصفحه ٥٣ :
معبرتان ، وله يدان صغيرتان جميلتا الشكل. ويلبس ... طربوشا (١) حادا في نهايته ، وتحيط به عمامة من الثوب
الصفحه ٩٢ :
أن ذلك ليس من
عيوب الأعراف والتقاليد الإسلامية ، بل يعتبر على العكس من ذلك مؤشرا على مدى
كفا
الصفحه ١٢٣ : هي قاعدة
تركيب العجم. وهنالك انحصر هذا الداخل هنا ، ثم ذهب من بوغاز شانة قلعة على مدينة
إزمير. ثم
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثاني
فصل في سفرنا في البر من مرسيلية لباريز
اعلم أن قانون
السفر في هذه البلاد أن
الصفحه ١٥٠ :
تقدم في كلام القسطلاني. ويباع منه في حوانيتهم كثير ، ويصورون صورة عيسى في زعمهم
على أشكال ، تارة رجلا
الصفحه ١٦٤ :
وأربعين درجة
وخمسين دقيقة من العرض الشمالي فهي لذالك كثيرة البرد (١). والمواضع التى خلف الجدارات
الصفحه ١٧٩ :
داخل ضربوز عظيم
من الحديد وخلفه ضربوز آخر من عظيم الخشب وله باب ، فيكلمه سائسه ويقول له افتح
الباب
الصفحه ١٨٩ : : يدخل الجنة وهو يضحك. فمن
مزح نعيمان ما روي أنه أهدى لرسول الله صلىاللهعليهوسلم جرة عسل اشتراها من
الصفحه ١٩٥ : التجارات والصنائع. ولهم من التجارات أمور خارجة عن البيع والشراء. منها ما
يسمى بالبنكة : وهي أن يودع الرجل
الصفحه ٢٢٢ :
يشبهه مرصعة
بأحجار اليامنض ، وربما تلوي مع تلك الذؤابة حبلا من الجوهر وقد تجعل حبلا من
الجواهر
الصفحه ٢٢٣ : ء ولا طرب إلا موسيقى أصحاب البواقات
والأطبال من عادتهم أن يستعملوها حالة الأكل لتزداد شهوتهم في الطعام
الصفحه ٢٢٩ : مسلول ، مشتملة على ثلاثة
صفوف ، كل صف فيه أكثر من ثلاثين رجلا ، دون صف أصحاب الموسيقا. فأول من يتقدم من
الصفحه ٢٤٧ : يسمونه البنطيوا (١) وهو بناء عال جدا. وهو قبة عالية ارتفاعها من الأرض بنحو
ربعماية ذراع ، ودارت بها أبنية
الصفحه ٢٥١ :
مدرسة من مدارسهم
وبعد ذالك بيومين
، ذهبنا لمدرسة من مدارس تعليمهم ، فيها إحدى عشر ماية وخمسة