الصفحه ٩٨ : وكأنها «في
الحقيقة بيت من البيوت» ، لكنها ما لبثت فجأة أن بدأت تجرها الخيول في عرض الطريق
بسرعة كبيرة
الصفحه ١٠١ : مجالا يمكن للأجنبي عن البيت الوقوف فيه دون انتهاك حرمته الداخلية ،
ودون إحراج النساء اللواتي لا يرغبن في
الصفحه ١٠٣ : المناسبة
لو كتب لنا نحن أيضا أن نكون يوما ما في فرنسا ، فقال ما يلي : «وأما العفيفات
منهن ، فإن من دخل بيت
الصفحه ١٢٨ : كبار على قدر قامة الإنسان أو أكثر تشرف على ما تحتها من
الشوارع والأسواق.
وكل بيت فيه فراش
واحد أو
الصفحه ١٣٠ :
تحرك من موضعه. وذالك لأنهم جعلوا داخل كل بيت خيط ولكل خيوط البيوت أو جملة منها
اتصال ببعضها بعضا ، فإذا
الصفحه ١٣١ : الصافي أرضه وجوانبه وسقفه. فهو في الحقيقة بيت من
البيوت ، لا يخاف راكبه من ريح ولا مطر ولا شمس ولا حر ولا
الصفحه ١٥٨ : ، أحدهما ما يقيمه البيلك بمعنى بيت المال عندنا (٢) ، والآخر ما يقيمه التجار وهو الغالب. وذالك عندهم ضرب من
الصفحه ١٦٠ : القرسال الكبير
بتمامه حتى يكون في وسط ذالك البيت مرتفعا بدعائم من الخشب فيصلح أو ينشأ جديدا.
وإخراجه من
الصفحه ٢١٣ : لنا بيتا للاجتماع. ولكل
اثنين أو ثلاثة بيت للنوم والاستراحة ، كل واحد بفراشه وما يحتاج إليه. وفي كل
الصفحه ٢٢٤ : يعودون ، وهكذا إلى آخر اليل.
ومن أحب من الحاضرين أن يستريح ، خرج إلى بيت آخر معد عندهم للاستراحة فيجلس
الصفحه ٢٤٢ : مكتوبة كلها. هذه الإشارة إلى كيفيتها في
الجملة ، ولنذكر ما رأينا في هذه الدار تفصيلا.
فأول ما دخلنا بيت
الصفحه ٢٤٤ :
فيما حواشيه بحركة البابور تحرك السكين حتى تمرها على حواشي الأوراق فتقصصها. وبيت
آخر تزير فيه بئالة
الصفحه ٢٥٣ : ما كان
منها موجودا. ومن جملة ذالك ، أنهم يقدرون جبايات العام وما يصرف فيه من بيت مالهم
بموافقة
الصفحه ٦٠ : مقبلين باحترام كبير سلهام الباشا وكذا ركبتيه» (٣).
وقبل أن يدخل
أشعاش إلى بيته ، اتجه إلى المسجد مباشرة
الصفحه ٧٢ :
مدينته تطوان وإلى بيته بقوله : «معاهد أنسنا ومطاب عيشنا ومسقط رؤوسنا وعش
أفراخنا ومثار نشاطنا وأفراحنا