الصفحه ١٢ : إليها ، بل يستغرق في ملامحها ،
يناجيها ويسعد باستجلاء خفاياها وكأنه يتأمل نفسه في مراياها ... تلك هي
الصفحه ١٤ : ، كما سيتّضح من خلال نصوص هذه السلسلة ، ركّز ، أساسا ، على تتبع
ملامح النهضة العلميّة والصناعيّة
الصفحه ٥١ : تماما» (١). وكانت هناك أيضا ملامح السفير الوسيمة اللافتة للنظر ،
التي أثارت في الأذهان مزيدا من التصورات
الصفحه ٥٣ :
«السفير رجل شاب
عمره ثمان وعشرون سنة ، حسن المنظر متوسط القامة ، رقيق الملامح ، وعيناه لطيفتان
الصفحه ٣٣ : نكون ضعفاء ، لأننا ضربناهم بقوة» (١). وأدى إبرام اتفاقية طنجة في شتنبر / أيلول ١٨٤٤ ، ومعاهدة
لالة
الصفحه ٣٥ : كانت جارية حول معاهدة لالة
مغنية ، حينما اقترح الفرنسيون على السلطان إيفاد مبعوث عنه إلى فرنسا قصد
الصفحه ٢٤١ : كان الصفار كاتبا وله اهتمامات
أدبية ، فليس من المستغرب أن يولي عنايته الكبيرة لآلة الطباعة. وكانت أول
الصفحه ٣٠٧ :
غرناطة :
٥١
الغرناوط (ألبانيا)
:
١٢٢
لالة مغنية :
٣٣ ، ٣٥
الصفحه ١٢٩ : ، حتى أنه من شدة صفائها وطولها [تظهر] لغير
المتأمل أنها طريق نافذة. ومن لازم كل بيت من بيوت هذه الدار
الصفحه ١٨١ : ، جعلوا لها
بيوتا سقفها وجوانبها من الزجاج المنطق بفساقي الخشب ، بحيث يمكن فتحه وغلقه.
وجعلوا في أرض البيت
الصفحه ١٦٩ :
الديار وفي
الأسواق.
والحوض المذكور
الذي يكون في داخل البيت يكون من النحاس في الغالب ، وقد يكون
الصفحه ٢٤٣ :
كل شكل على حدته
في لوحة ذات بيوت كثيرة ، كل بيت يملأ بحرف خاص.
ثم بعدهم بيت آخر
فيه النساخون
الصفحه ١٠٢ : كشف عن أفراد العائلة وممتلكاتهم الموجودة داخل البيت حتى تكون عرضة
للمشاهدين ، ليعتبر ظاهرة جديدة تختلف
الصفحه ٢٢٥ : من الخشب ، وزيد في وسط البيت صناديق عالية صفا واحدا على طول
البيت. وكل هذه الكتب بالتسافير الحمرا
الصفحه ٦٤ :
البيت الذي شهد ولادته ما يزال قائما إلى اليوم في تطوان. وهو مسكن بسيط من طابقين
، لا تحتوي جهاته