الصفحه ٦٧ : ، معارضته الشديدة لتقديس الأولياء ولكل ما يصاحبه من طقوس لدى الزوايا
والطرق الصوفية ، أثيرت ضده في تطوان
الصفحه ٢٣٢ : الصندوق الذي
يوضع في أضرحة الأولياء لتجمع فيه الهبات النقدية المقدمة من طرف الزوار. انظر : Harrell ,p.٣٢١
الصفحه ١٦٤ : الموالية لجهة الجنوب لا ترى
الشمس في فصل الشتاء أبدا. على أن الشمس في هذه المدينة غريبة كل الغرابة زمن
الصفحه ٦١ :
أشعاش ما يلي : «إنه ليعتبر بحق من أحسن المغاربة الذين رأيتهم ، ويبدو أنه قد
زالت عنه تلك الدرجات
الصفحه ٢٢٦ : الذين اشتغل البعض منهم
في الخزانة الملكية ، وبها أيضا عين دوساسي محافظا لقسم المخطوطات سنة ١٨٣٣ ؛
بينما
الصفحه ٦٤ :
البيت الذي شهد ولادته ما يزال قائما إلى اليوم في تطوان. وهو مسكن بسيط من طابقين
، لا تحتوي جهاته
الصفحه ٨٠ : ، في حين سرعان ما نسي إنجازه الكبير في أدب الرحلة. وكل الذين أرخوا
لحياة محمد الصفار ، ركزوا جميعا على
الصفحه ١٤٥ : وسائر إقامتها ، والسمارين الذين يسمرون الدواب بصفائحهم
وسائر آلاتهم ، فإذا اختل للمسافر شيء من ذالك وجد
الصفحه ٩٣ : الخديوي بها ، بينما لم
يقرأ رحلة الصفار إلا عدد محدود من الأشخاص الموجودين ضمن حاشية السلطان ، والذين
كانت
الصفحه ٢٧٦ : إلى الحق من أي إيالة كان ، ولا يتعرض لرعايا الدولتين
الذين لا مدخل لهم في شيء من الأشياء. مع أن قونصو
الصفحه ٨٦ :
من أولئك الذين
تربطهم به بعض العلاقات الزبونية ، وجميع هؤلاء ينتمون إلى طبقته الاجتماعية. وحتى
لا
الصفحه ١١٤ : بما هنالك. وأمره أن يصحب معه أمينين (٣) عاقلين ذكيين من أهل الوجاهة والذكى بتطوان مع من لا بد
لمثله
الصفحه ٩٥ : المسيحيين الذين كان ضيفا عليهم في المؤخرة. وكان بارعا بالفعل في
إفصاحه عن القيمة الحقيقية لكل منهما.
وعلى
الصفحه ٢٥٠ :
الكلام فيها إلا إذا بلغ خمسا وعشرين سنة. والذين يحضرون في القمرة الكبيرة ،
غالبهم رؤساء الدولة من الوزرا
الصفحه ٧١ :
مكاتبهم ترد على الأعتاب الشريفة بخط طلبة البادية الذين لا يفهمون خطابا ولا
يحسنون جوابا ولا يعرفون نحوا