الصفحه ٦٦ :
شولتر بمرافقتها في حراسة بعض الفرسان ، وقد كان ذلك ممكنا لأن هذا الطائر وهو النعامة
يتنقل بسهولة ولا
الصفحه ٧٣ :
الرسالة الثالثة
٣١ أغسطس (١٧٣٢).
لقد قدمت تقريرا
لسيادتكم عن السفر الذي قمت به في الأجزا
الصفحه ٧٤ : تتراجع بعيدا داخل البحر ، وهذا ما أحدث فوضى عارمة في المدينة ، إذ اعتبرت هذه
الحادثة بمثابة إعلان حرب أو
الصفحه ٧٧ :
كان لها مفعول في معالجة ابنه وأعلمه كيفية استعمالها ، فقمت بتحضيرها له وسلمت
الوصفة الخاصة بها لحرسه
الصفحه ٧٨ : وأنها تعطي في نفس الوقت فكرة عن أسلوب هذه الشعوب في المراسلة وهذا نصها :
الحمد لله والصلاة والسلام على
الصفحه ٨٥ : رسائل التوصية ، وعندما عرف بواسطتها أننا تحت حماية داي الجزائر ، أنزلنا في
خيمة نظيفة جدا ووجدنا في
الصفحه ١٠٩ : بالسفر إلى داخل البلاد. وقد
أبلغنا بعد بضعة أيام من الانتظار أنه لا يمانع في قيامنا بهذه الجولة لكنه أبدى
الصفحه ٩ : معلوماتها في بعض الأحيان ، تعتبر مصدرا تاريخيا
من الدرجة الأولى ، نظرا للمعلومات التي توفرها للباحث ولتنوع
الصفحه ٢٥ : ، يقدرون الأجانب ولهم رغبة ملحة في
التعاون معهم ، فلفظ المتبربرين أو البرابرة يراد به سكان الصحراء أو أنه
الصفحه ٢٧ : يحتلون وهران
وحصونها ، وفي تلك الفترة كان سليم ملك مدينة الجزائر يخشى أن لا يستطيع الوقوف في
وجه الإسبان
الصفحه ٣٤ :
تنظيف الشوارع
والمنازل ويقومون بالحراسة في الليل ويوضعون تحت مراقبة أحد الأمناء من جماعتهم
يتوجب
الصفحه ٣٧ : بأحد الأتراك المارين ، لأنه ليس في مقدور أي أجنبي أن ينصفك في حالة
اصطدامك بهم ، وفي هذه الحالة فمن
الصفحه ٥٠ :
الأشخاص الذين لا
تضطرهم أشغالهم للبقاء في المدينة قضاء الصيف في المنازل الريفية ، حيث الطرقات
تحف
الصفحه ٦٧ :
بوجود عيون ماء معدني في تلك النواحي ، فرجوت الآغا أن يمكنني من الوصول إليها ،
وبالفعل ذهبت إليها بصحبته
الصفحه ٨٢ : في مكان آخر ، فقد شاهدنا وكنا في موسم الحصاد أعدادا لا تحصى من أكوام
القمح تنتشر في الريف ، كما أن