الصفحه ٨٧ : المدينة التي لا تبعد إلا بيوم ونصف يوم
عن مدينة تونس ، وهي تعرف عند العرب باسم (١) Hamessa
الصفحه ٩٤ : مكان مدينة هيبون القديمة القريب من رأس ماترا (Matra)
عند مدخل الخليج ، ومكانها الآن عبارة عن آثار آيلة
الصفحه ٤٢ : من العملة والأشياء الثمينة ، عند استيلائهم
عليها سنة ١٨٣٠ ، ب ٤٨. ٦٨٤. ٥٢٧ فرنك (بقيمة ١٨٣٠) ، راجع
الصفحه ٥١ :
الأطلس ، ولا يمكن الحصول عليها إلا بأمر من الداي عندما يرغب في تقديم هدايا
لإحدى الدول الأوربية أو عند ما
الصفحه ٦٠ : الوقت الذي لا نجد إلا القليل جدا من العرب في مساكن قارة لكونها مجلبة
للاحتقار ، فهي في نظرهم مصدر الخضوع
الصفحه ٧٦ : ضاحكا أن ذلك قد
يكون مصدره خوفي من قنابل
__________________
(١) إشارة إلى ما وقع
لمندوب حصن فرنسا
الصفحه ١١٧ : الجزائر ، عمل عمه
حسين بن علي على استرضاء داي الجزائر كرد عبدي باشا ليبقي ابن أخيه محتجزا عنده
مقابل إتاوة
الصفحه ٩٩ : بقرطاج كخطيب وكاتب.
اعتنق المذهب الأفلاطوني وعرف ببلاغته ومحاضراته في الفلسفة والعلوم والآداب ،
واشتهر
الصفحه ٧٣ : سفري ، وقد واجهتني في ذلك عراقيل مصدرها الاضطراب الذي وجدت عليه مدينة
الجزائر من جراء الإنذارات الكثيرة
الصفحه ٧٥ :
__________________
و ١٦٨٨ بقيادة ديستري ، و ١٦٨٩ بقيادة
الفارس بول. أنظر ناصر الدين سعيدوني ، البحرية الجزائرية ، المصدر
الصفحه ٥٥ : الجزائر على ارتفاع ٢٣٠ م عند سفح الأطلس المعروف
باسمها (الأطلس البليدي) والذي يبلغ ارتفاعه عند كاف الشريعة
الصفحه ١٠٥ : الأسود. فتحها المسلمون سنة ٦٦١.
خضعت لخير الدين عند استيلائه على تونس
(١٥٣٤) ، وعند تراجعه أصبحت ضمن
الصفحه ٣٥ : خاصة من هذه الوضعية ، فأقمنا مدة مكوثنا بمدينة
الجزائر عند السيد بلاك الذي عاملنا بالأريحية والكرم
الصفحه ٥٦ :
يطلقونه علينا لكوننا مسيحيين. وكما جرت العادة عند نزول الأجانب عند الحاكم
بتوصية من الداي فإن اليهود
الصفحه ٦١ : الاستطلاع عند توقفنا لجمع النباتات بعيدا عن جماعة الجند (المحلة) ؛ وقد
أمضينا يوما كاملا في قطع هذا الجبل