الصفحه ٥٧ : العون لأي شخص ما دمت قادرا عليه ، لأن
الامتناع موقف يتصف بالخطورة ، بينما الإقدام على المعالجة دون ترو
الصفحه ٦١ : عليه اسم هذا المكان لأنه الموضع الذي يوجد به منبع وادي جر الذي
اجتزنا مجراه أربع عشرة مرة في اليوم
الصفحه ٦٥ : المعالم التي صادفتني في سفري ، وكنت في كل هذه المناسبات
التي أقوم فيها برسم هذه المناظر ألتزم الحيطة لأن
الصفحه ٣٨ : ساعة آذان الصبح والظهر والعصر ، أي وقت الصباح ومنتصف
النهار والمساء لأن في هذه الأوقات يرفع الآذان من
الصفحه ٤٢ : لدى الداي ، لأن الآباء المسيحيين المكلفين بفدية الأسرى ملزمون
بتخليص أسرى الداي قبل غيرهم.
هذا
الصفحه ٤٣ : إلى الضرب بالعصا ، والذي يتم بطريقة لا تؤدي إلى موت
الأسير إلا نادرا ، لأن الأسير يعتبر جزءا من ثروة
الصفحه ٤٦ : يرتد عن معتقده لا يحظى بالترحيب
، لأنه ليس فقط تسبب في خسارة سيده بعد أن تسقط الفدية عنه بإسلامه وإنما
الصفحه ٤٨ : (Pasaca) لأنه يأتي على منوال عيد الفصح لدى
النصارى ، وقد جرت العادة في صبيحة اليوم الأول من عيد الفطر أن
الصفحه ٥١ : يعود الجند الإنكشاريون المشاركون في المحلات (١) التي تجوب تلك الجهات لاستخلاص الجبايات ، لأن هؤلا
الصفحه ٥٣ : منها التي لا زالت على قيد الحياة تتطلب السفر إلى
الأقاليم الجنوبية لهذا البلد (أي مملكة الجزائر) لأنه
الصفحه ٥٦ : السلامة
، لأن من يذهب للبحث عن النباتات ينظر إليه هناك بأنه متطبب أو مداوي بالأعشاب
ويطلقون عليه اسم
الصفحه ٦٣ : أسود لأن اللبؤة التي أهديت لي تم العثور عليها في هذا الجبل.
بدلا من مشاهدة
الأسود في هذه الحملة
الصفحه ٧٧ : ،
لأن المترجم أكد لي أن ممانعتي وإصراري على رفضه قد يتسبب في غضب الداي ، وبالفعل
كانت هذه الهدية جديرة
الصفحه ٧٨ : تستهل بها الرسائل في تلك الفترة ، كما أننا
أضفنا اسم حاكم طرابلس وهو أحمد لأنه سقط من النص الأصلي ، مع
الصفحه ٧٩ : عيد بيرم الذي
يعرف أيضا بعيد الخروف (١) (Pascia de Carnieros) لأن فيه يتم ذبح
الخرفان وأكل لحومها بصفة