الصفحه ١٢٧ : .
(١) لبيدة (Lebida) أو لبدة أو لبتيس ماغنا (Leptis Magna))
Lepcis Magna
(، تقع على الساحل الليبي إلى الشرق من
الصفحه ٣٧ : الدخول إلى المنزل إذا تطلب الأمر ذلك ، وينفتح المدخل على فناء مبلط
بقطع رخام مربعة مشكلة من أربع إلى ست
الصفحه ١٢٠ :
جبال ، وأن موقعها
عبارة عن شبه جزيرة وهذا ما عزز قوتها.
لقد كانت مدينة
قرطاج في الماضي تهيمن على
الصفحه ٧٣ : ء الجنوبية لمملكة الجزائر بعد فترة قصيرة
من عودتي إلى مدينة الجزائر ، وقد قمت بما يتوجب علي في هذه المهمة
الصفحه ٤٥ : (البايليكات)
فتحكم من طرف البايات (٤) أو نواب الداي وتعطى لهم حرية التصرف حسب رغباتهم شريطة أن
يدفعوا ما يتوجب
الصفحه ٩٢ : وبخاصيتها المعدنية ، وأما حرارة ماء هذه الينابيع
فهي تبلغ درجة الغليان بحيث يمكن أن تنضج فيها قطعة من اللحم
الصفحه ٢١ : إشعار الداي بذلك ، وهذا ما دفعني إلى
إخبار القنصل الإنكليزي بلاك (Black) بوصولنا ، وكان ملكنا الذي قمنا
الصفحه ١٢٦ : حتى
استولى عليها الإيطاليون سنة ١٩١١.
(٢) هو الباشا أحمد
بن يوسف بن محمد القرامانلي نسبة إلى موطن
الصفحه ٤١ : عند ما كان عائدا من تفقد بعض الأبراج ، فصوب
نحوه أحد الجنود من على سطح ثكنة البحرية طلقة نارية أصابته
الصفحه ٥٠ : يعود إلى
نقص الحرارة الذي لا يساعد على اكتمال نمو العراجين التي تحملها ، وأما جمارها أو
براعمها
الصفحه ٥٣ : ما
أطمح إليه ، وبالفعل فقد تمكنت من الحصول على إذن الداي بمصاحبة المحلة ، وقد
زودني برسالة موجهة إلى
الصفحه ٢٤ : ما جعلني آمل أن أحقق الهدف الرئيسي من رحلتي فيما
يتعلق بالبحث عن الحيوانات الممكن العثور عليها في
الصفحه ٤٠ :
وأرغم الجراحون من
الأسرى على القيام بالإجراءات المتعلقة بها ، أما الضرب بالعصا فهو أكثر الأمور
الصفحه ١٢ :
كانت كتاباتهم
أقرب إلى الاتزان وأميل إلى الموضوعية بالمقارنة مع نظرائهم من الفرنسيين والأسبان
الصفحه ٥٦ : ، وننصح به كل من يعتزم السفر إلى هذه
البلاد.
وفي ٢٤ أبريل
تسلقنا الجبل المجاور برفقة أحد الأتراك لتجنب