الصفحه ١٣ :
عشر أقرب ما تكون
إلى الاعتدال والموضوعية والنظرة المتزنة بالمقارنة مع باقي الكتابات المعاصرة لها
الصفحه ٢٨ : قناصل الدول الأجنبية لقب ملك ،
وهو يتمتع بسلطة مطلقة وإن ظل يرسل كل سنة هدية إلى إستانبول اعترافا منه
الصفحه ١١ :
التحليلي في التعامل مع هذه الكتابات ، والتوجه في نفس الوقت إلى البحث عما ظل
بعيدا عن أيدي الباحثين من
الصفحه ٩٦ : ، بالإضافة إلى شراء كميات من
الجلود والصوف والشمع والعسل ، وهذا ما سمح لهم بنوع من حرية التصرف مكنتهم من
الصفحه ١١٣ : )
(٢) بباريس.
أما موقع مدينة
تونس فهو متميز جدا إذ يقع على حافة بحيرة تتصل بالبحر بواسطة قناة وهذا ما جعل
الصفحه ١١٤ :
تونس الذي كان تحت حمايته إلى مملكته بعد أن طرده منها القرصان الشهير بربروسة
الصفحه ٦٧ : عندها كانوا محل ريبة من البايليك ، فقد احتجزت أسلحتهم وتعرض أعيانهم للضرب
بالعصا.
وفي ١٣ ماي علمنا
الصفحه ٨١ : ء توقفنا
لبضعة أيام بعنابة ، عقدت العزم على الذهاب إلى قسنطينة لمعاينة آثار هذه المدينة
، ولكون الطريق
الصفحه ٧٨ : ما يحصل عليه من هذه الحيوانات شريطة أن أعود
لتسلمها ، فآليت على نفسي عهدا أمامه بأنني سوف أرجع
الصفحه ٨٥ : المجاورين
وحرمه من مكانته لدى قبيلته وأسندها إلى شيخ آخر مقابل مبلغ كبير من النقود ، وهذا
ما دفع الشيخ
الصفحه ١٠٥ :
يشتريها وكلاء المركز من العرب بسعر متفق عليه. فكان على السفن أن تغادر الحصن
بقدر ما يمكن من السرعة محملة
الصفحه ٨٣ : والمترجم مع مجموعة من الفرسان المصاحبين لي. بعدها تابعنا طريقنا على أمل أن
نصل إلى دوار آخر نجد فيه مأوى
الصفحه ٧٤ : السكان الذين قد يصبحون
عبثا ثقيلا عليها في حالة الحصار ، وتأكدت من امتثال القبائل الجبلية للطاعة
الصفحه ٤٦ : (٢).
__________________
(١) تعرف عملية حمل
الجباية والرسوم من مراكز المقاطعات إلى مدينة الجزائر بالدنوش ، إذ يتوجب على كل
باي حملها
الصفحه ١٠ :
للعديد من
المؤلفات التاريخية خاصة منها ما يتعلق بتاريخ الجزائر وتونس في العهد العثماني ،
فلم يعد