الصفحه ٧٣ : ، فكان اهتمامي
منصبا على أن أؤمن إرسال الحيوانات التي حصلت عليها مع باقي الأشياء الأخرى التي
جمعتها في
الصفحه ٨١ : الذي كان يهدد مدينة الجزائر ، فقد
اضطررت أنا ومن كان برفقتي أن نصطحب حرسا من الفرسان يؤمنون سفرنا
الصفحه ٩٤ : مكان مدينة هيبون القديمة القريب من رأس ماترا (Matra)
عند مدخل الخليج ، ومكانها الآن عبارة عن آثار آيلة
الصفحه ٩٩ : (Lomellini) الجنويين بعد أن منحت لهم هذه
الجزيرة كهدية من أحد أعيان مدينة تونس اعترافا منه بفضل الذين أطلقوا
الصفحه ١٠٥ :
يشتريها وكلاء المركز من العرب بسعر متفق عليه. فكان على السفن أن تغادر الحصن
بقدر ما يمكن من السرعة محملة
الصفحه ١٠٦ :
السفن بسهولة مع
أنها ضيقة ، وهي تمتد على مسافة ثلاثة أميال بحرية داخل اليابسة ، تعبرها قناة
أنشأها
الصفحه ١٠٧ :
وفي هذه الظروف
الجيدة كانت أمنيتي أن أتمكن من إضافة أشياء جديدة إلى مجموعاتي من الحيوانات
الصفحه ١١٦ : في طريقه عائدا من الجزائر حيث كان
أسيرا (٢). وهذا ما جعل هذا الباي في خوف دائم من أن يلقى مصير سلفه
الصفحه ٩ : الرسمية ، بل تصبح في غياب الوثائق الأرشيفية وشح المصادر المحلية مصدرا
أساسيا لا يمكن أن يستغني عنه أي باحث
الصفحه ١١ :
المتحيزة.
إن التغلب على هذه
الإشكالية وتجاوز هذا التناقض يتطلب في نظرنا التسلح بالمنهج النقدي والأسلوب
الصفحه ١٣ : كونها لا تقدم لهم الصورة التاريخية التي تتماشى ونظرتهم لأقطار المغرب
العربي الحديث. كما أن صاحبها ظل
الصفحه ٢٦ : من الملك النوميدي يوبا الأول وابنه يوبا الثاني ،
فالصحيح أن الملك يوبا الأول بن هيميصال (Juba I) الذي
الصفحه ٢٨ : عهد الباشوات (١٥٨٨ ـ ١٦٥٩)
، وبعد أن فشل قادة الجند (الآغوات) في فرض سلطتهم ومواجهة هجمات الأساطيل
الصفحه ٣٠ : العسكري أن يصلوا إلى أعلى المناصب
، فالداي نفسه كان جنديا في صفوف الحامية ، وهذا ما يخول له الحصول على
الصفحه ٣٢ : الأتراك وضعية التبعية المطلقة ، فليس لأحد منهم
الحق في حمل السلاح ، كما أن أملاكهم معرضة للمصادرة لأقل خطإ