الصفحه ١١ :
يستغنوا عنها ،
كما أنهم من جهة أخرى لا يمكنهم قبول توجهاتها الاستعمارية أو التسليم بأحكامها
الصفحه ٧ : والعودة إلى رأس نيغرو والمكوث فيه لعدة أيام........ ١٠١
الوصول إلى بنزرت
والانتقال منها إلى مدينة تونس
الصفحه ١٨ :
مدى اهتمام الأوربيين بعالم البحر المتوسط وخاصة الولايات العثمانية منه ، وتوجههم
لدراسة الأوضاع
الصفحه ١٣٩ :
١. منظر مدينة
الجزائر من البحر أثناء العهد العثماني
الصفحه ١٤٣ :
٥. منظر لمدينة
عنابة أثناء العهد العثماني (الواجهة البحرية)
الصفحه ١٦٢ : ـ
٤٥ ـ ٥٩ ـ ٦٣ ـ ٦٤ ـ ٦٧ ـ ٧٠ ـ ٨٣ ـ ٨٨.
البحر المتوسط :
١١ ـ ١٨ ـ ٢٥.
برباريا : ٢٥.
البرج الجديد
الصفحه ٢٦ : من الملك النوميدي يوبا الأول وابنه يوبا الثاني ،
فالصحيح أن الملك يوبا الأول بن هيميصال (Juba I) الذي
الصفحه ١٦ : ، وهذا ما يلاحظه القارئ من تصفح مضمون الرسائل الأربعة التي
تتألف منها الرحلة ؛ فالرسالة الأولى تبدأ
الصفحه ١١٢ : وأكثرها محافظة على شكلها الأول تقع على
بعد ميلين إلى الشمال الشرقي من مدينة تونس ، وهي تقدم نموذجا حقيقيا
الصفحه ٥٦ : ، قدمت لنا بحضور الحاكم وبعض
الأشخاص الآخرين ، فقدمنا لهم في أول الأمر مسحوق التبغ (الشمة) وكؤوسا من
الصفحه ٨٦ :
الوندال لها في القرن الرابع ، وعدت في الفترة الإسلامية الأولى ، حسب ما يفهم من
أوصاف الرحالة والجغرافيين
الصفحه ٣٤ :
تنظيف الشوارع
والمنازل ويقومون بالحراسة في الليل ويوضعون تحت مراقبة أحد الأمناء من جماعتهم
يتوجب
الصفحه ١٠١ : بن علي الحكم في ٢٠ ربيع
الأول ١١١٧ ه / ١٢ يوليو ١٧٠٥ م ، وتمكن من إبعاد الجزائريين عن مدينة تونس
الصفحه ١٠٤ :
من كان معه ،
فرفعت بهذه المناسبة التحية لشخص جلالته (ملك بولونيا) بإطلاق إحدى وعشرين طلقة من
مدافع
الصفحه ٥٠ : أيضا نوع من شجر الصبار الضخم أو بالأحرى
شجر الأغاف (agave) وصبار سيكوتران (I\'aloe؟s sucotrin) ، فالأول