الصفحه ٦٢ : الذي حددته له.
فوصلت إلى المعسكر
وقد بلغ مني الإنهاك والتعب مبلغا كبيرا بعد أن تحتم علي أن أجتاز في
الصفحه ١٢١ :
تحت الأرض تتجمع فيها المياه التي تحملها إليها قنوات عديدة ، وقد لاحظنا أن هناك
مكانا في هذه البناءات
الصفحه ٧٠ :
.
لقد علمت أن باي
التيطري هذا يمتلك نعامة ، فرجوت الآغا أن يكلمه في شأنها فوعدني بذلك ، ومن الغد
الصفحه ٢٦ : من الملك النوميدي يوبا الأول وابنه يوبا الثاني ،
فالصحيح أن الملك يوبا الأول بن هيميصال (Juba I) الذي
الصفحه ١١٩ : والبنادقة ، ولعل ذلك يعود إلى
أن حكومة تونس هي الآن في حالة سلم مع الإمبراطور وجمهورية جنوة. (٢)
لقد غادرت
الصفحه ٨١ : ـ ٤٣٠). تعرضت للنهب من قبل الوندال (٤٣١) ، وحاول البيزنطيون تحصينها قبل أن
يتمكن حسان بن النعمان من
الصفحه ١١٦ : يخضع للباي (١) ، ويكلف برئاسة الديوان حسب الصلاحيات المحددة له ، ويليه
في المنزلة الشرفية الكاهية وهو
الصفحه ١١٧ : مع حكام الجزائر ، لكنه لم يلبث أن
أسره الجزائريون ، فخلصت وظيفة الباي لحسين بن علي التركي مؤسس الأسرة
الصفحه ٦٩ :
وفي ١٦ ماي وقفنا
على الآثار التي بني عليها البرج والتي تدل على أن هذا المكان كانت به مدينة
الصفحه ٣٥ : أيضا أفراد من الإغريق لهم كاهن يرعى شؤونهم الدينية.
إن مدينة الجزائر
حقا من المدن المهمة في إفريقيا
الصفحه ١١٣ : (Tunes). وبعد استيلاء حسان بن النعمان على قرطاج (٨٢ ه) اتخذ من تينيس
أو ترشيش ، كما عرفها العرب ، قاعدة
الصفحه ٢٣ :
وأنكم تستطيعون
الاعتماد على حمايته" ، وقبل أن ننصرف من عنده أعطى لكل واحد منا برتقالة
حلوة المذاق
الصفحه ١٢٩ : (الأجزاء ٢ ـ ٣ ـ ٤).
ـ ابن أبي دينار (أبو
عبد الله محمد) ، المؤنس في أخبار إفريقيا وتونس ، تحقيق محمد
الصفحه ٢٨ : الجزائر فعرف
به ، أما إنشاؤه فيعود إلى ما بعد تلك الحملة ، فقد شيده حسن بن خير الدين حاكم
الجزائر (١٥٤٣
الصفحه ٢٧ : يحتلون وهران
وحصونها ، وفي تلك الفترة كان سليم ملك مدينة الجزائر يخشى أن لا يستطيع الوقوف في
وجه الإسبان