الصفحه ١٠٦ :
السفن بسهولة مع
أنها ضيقة ، وهي تمتد على مسافة ثلاثة أميال بحرية داخل اليابسة ، تعبرها قناة
أنشأها
الصفحه ٦ : ............................................. ٦٠
المرور بقبيلتي جندل
ووامري والوصول إلى المدية................................... ٦٢
التعرف على
الصفحه ١٦ : يطلعه
فيها على ما شاهده أو تعرف عليه أو جلب انتباهه في أثناء سفره في الجزائر وعند
انتقاله بتونس أو توجهه
الصفحه ٢٣ :
وأنكم تستطيعون
الاعتماد على حمايته" ، وقبل أن ننصرف من عنده أعطى لكل واحد منا برتقالة
حلوة المذاق
الصفحه ٢٦ : إلى ذلك ، كان يحكمه الملك يوبا الثاني (Juba II) والذي أطلق عليه هذا الاسم" قيصرية" نسبة
إلى حاميه
الصفحه ٢٨ : الباشا ممثل السلطان ، أصبح الداي أورئيس الحامية منذ ذلك
اليوم صاحب السيادة في حكم الجزائر وقد أطلق عليه
الصفحه ٢٩ : فلا يجندون أحدا منهم في
الحامية ، ونفس النظرة تحملها النساء التركيات عن الجزائريين ، على أن الرجال
الصفحه ٤٢ : بأنها تحتوي على كوم هائل
من الذهب والفضة في شكل نقود وأشياء ثمينة (١) ، ومدخل هذه الخزينة محروس بعناية
الصفحه ٤٤ :
المرسى ، وإن كان
ذلك لم يحل دون حصول البحارة الخواص منذ حلولنا بالجزائر على أربع غنائم ، وقد تم
الصفحه ٤٦ : الجزائر تحددها ضوابط الشريعة الإسلامية ، فالمسلم الصالح يتوجب عليه حسن
معاملة أصدقائه ، كما يطلب منه أن
الصفحه ٤٩ : على جلد نمر في قاعة المجلس وأعضاء الديوان
يحيطون به ، وقد وضعت أمامه مائدة يتناول عليها وجبة الغداء في
الصفحه ٦٨ : ، فقد ذكروا لي
بأن به بعض الآثار الرومانية ، فكانت حقا جولة موفقة لم أندم على القيام بها ، إذ
شاهدت آثار
الصفحه ٨٩ :
المسلم به أن
تسميتها مستمدة من اسم الإمبراطور قسطنطين لأن كل القطع المعدنية التي عثرنا عليها
في
الصفحه ١٠٠ : كانت فيما مضى مدينة أسقفية
شهيرة.
وبعد معاينة بعض
النباتات والأسماك غادرنا طبرقة على إحدى السفن
الصفحه ١٠٢ : الموقف أن طبيبه الذي اطلع بواسطة الأوراق الرسمية التي
نحملها على خبر مغادرتنا مقاطعة ساكسونيا ، وعلى