الصفحه ٧٣ :
الرسالة الثالثة
٣١ أغسطس (١٧٣٢).
لقد قدمت تقريرا
لسيادتكم عن السفر الذي قمت به في الأجزا
الصفحه ١٠٩ : بالسفر إلى داخل البلاد. وقد
أبلغنا بعد بضعة أيام من الانتظار أنه لا يمانع في قيامنا بهذه الجولة لكنه أبدى
الصفحه ٢٧ : يحتلون وهران
وحصونها ، وفي تلك الفترة كان سليم ملك مدينة الجزائر يخشى أن لا يستطيع الوقوف في
وجه الإسبان
الصفحه ٥٠ :
الأشخاص الذين لا
تضطرهم أشغالهم للبقاء في المدينة قضاء الصيف في المنازل الريفية ، حيث الطرقات
تحف
الصفحه ٨٢ : في مكان آخر ، فقد شاهدنا وكنا في موسم الحصاد أعدادا لا تحصى من أكوام
القمح تنتشر في الريف ، كما أن
الصفحه ١١١ :
وهو في حجم الشاة
العادية ، كما أعطى لي القنصل الإنكليزي قردا من نوع سيركوبيتاك (Cercopithe؟que) ذا
الصفحه ١٥ : نصها الأصلي إلى اللغة
الفرنسية ونشره في مجلة الحوليات الجديدة للرحلات والعلوم الجغرافية
(Nouvelles
الصفحه ٥١ :
وفي الجزء الجنوبي
من مملكة الجزائر توجد أنواع مختلفة من الحيوانات المتوحشة تعيش في عزلة بجبال
الصفحه ٥٣ :
الرسالة الثانية
الجزائر في أول جوان
١٧٣٢.
سيدي ،
إن رغبتكم في
الحصول على حيوانات نادرة وخاصة
الصفحه ١٠٥ : القديمة (Utique) (٢) ، وهي إحدى المدن البحرية الرئيسية في العهود القديمة ،
وقد حملنا على الاعتقاد بأنها
الصفحه ١١٢ :
تبدأ من زغوان وهو
مكان تتجمع فيه العديد من الينابيع مما يوفر كمية وفيرة من المياه تجلب إلى
المدينة
الصفحه ٩٣ : الأهرامات الكلسية التي تشكلها الينابيع الحارة وهي من
الكثرة بحيث أحصينا أكثر من مائة هرم كانت تكون في الماضي
الصفحه ٧ : والعودة إلى رأس نيغرو والمكوث فيه لعدة أيام........ ١٠١
الوصول إلى بنزرت
والانتقال منها إلى مدينة تونس
الصفحه ١١٣ :
أما مدينة تونس (١) فتعتبر بعد القاهرة والإسكندرية من أكبر مدن إفريقيا
وأحسنها بناء ، وهي تقع في
الصفحه ٥٢ :
مرافقي في مدينة
الجزائر للعناية بالحيوانات التي جمعتها ، وعند عودتي من سفري المأمول سوف أرسل