الصفحه ١٢٨ :
تسمح لي ولمرافقي
بالتوغل أكثر في البلاد ، فانعدام الماء وشدة الحرارة غير المحتملة والجبال
الرملية
الصفحه ٤٩ : ، ولقد ذهبنا نحن بدورنا برفقة القنصل الإنكليزي لتقديم تهانينا للداي
، فوجدناه في لباس الحفل الرسمي جالسا
الصفحه ٦٩ : وبعضها الآخر لا زال مطمورا في التربة ، وهناك أحد النقوش في حالة
جيدة تدل على أنه قبر لرجل مع أمه وابنه
الصفحه ٨٣ :
ووجدنا ملجأ نحتمي
فيه من الحر في خيمة شيخ الدوار الذي سارع بتقديم بعض الزاد والعلف عندما قصدته
أنا
الصفحه ١١٧ :
لقد شاهدنا علي
باشا وهو أخو الباي عندما كان في السجن بالجزائر والذي كان في فترة سابقة قد أعلن
الصفحه ١٧ :
أما الرسالة
الرابعة والأخيرة فهي مؤرخة في ٥ أكتوبر ١٧٣٢ ، وقد أدرج فيها أخبار سفره من تونس
إلى
الصفحه ١٨ :
الحكام ومكانة
الجيش (فرق الإنكشارية) في النظام السياسي وخاصة الفرق المتجولة في الريف (المحلات
الصفحه ٣٥ :
لأصحابها ؛ وليس
هناك مقرات (auberges) يأوي إليها الأجانب ، وهذا ما كان
في صالحنا فقد انتفعنا بصفة
الصفحه ٣٨ :
المدينة (١) وهي تعتبر مزارات وخاصة منها أضرحة المرابطين التي تتخذ
أماكن للعبادة ويكون الجناة في
الصفحه ٥٧ : في ذلك بعض النباتات الشائعة والتي تنمو بناحيتهم وأوضحت لهم كيفية
استعمالها ، وهذا ليس بغرض التخلص
الصفحه ١٠٣ :
طريقنا على مناجم
الرصاص (١) ، ورأينا أن العاملين فيها لهم مقدرة على معالجة المعدن ،
فقد اعتادوا
الصفحه ١٢٠ :
جبال ، وأن موقعها
عبارة عن شبه جزيرة وهذا ما عزز قوتها.
لقد كانت مدينة
قرطاج في الماضي تهيمن على
الصفحه ١٢٧ :
الجزائر ، بأنه
سوف يستقبلنا في الغد وهو ٢٧ سبتمبر ، فاصطحبنا لمقابلته قنصل فرنسا ، وقد سبقتنا
الصفحه ٣٦ : (١).
وبالإضافة إلى برج
فنار توجد أبراج أخرى تدافع عن مدينة الجزائر ، فهناك برج في الطرف الأعلى من
المدينة يعرف
الصفحه ٦٥ : المعالم التي صادفتني في سفري ، وكنت في كل هذه المناسبات
التي أقوم فيها برسم هذه المناظر ألتزم الحيطة لأن