الصفحه ٨٠ : ، فيحظى بمرتبة المنتصرين ، وتعطى له صرة وهي عبارة عن كيس من القروش ، وهو
مبلغ غير ذي بال إذا ما قورن بما
الصفحه ١٠٠ : حصن القالة عندما استولى أحد
القراصنة على سفينة تابعة له ؛ ورغبة منه في تجاوز ما صدر منه وتعبيرا عن
الصفحه ١٠١ :
المصاحبين له (المحلة)
في مكان لا يبعد إلا بيوم واحد عن رأس نيغرو ، رأيت لزاما علي أن أذهب إليه
الصفحه ١٠٢ :
التي حملناها له تركت أثرا طيبا جدا لديه ، إلا أنها لم تبدد شكوكه في صدق نوايانا
، ومن حسن حظنا في هذا
الصفحه ١٢٦ : القنصل الإمبراطوري
خدماته عن طريق مترجمه ، ولكن قنصل فرنسا السيد رايموندي (M.Raimondis)
كانت له الكلمة
الصفحه ٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
رحلة ج. أو.
هابنسترايت إلى
الجزائر وتونس
وطرابلس (١٧٣٢)
تقديم
الصفحه ١٣ : النادرة
، وهذا ما سمح له بمواصلة دراسته والحصول على
__________________
(١)La Condamine, Voyage au
الصفحه ١٩ : العربي ، ويعرب عن موقف متفهم لميول الشعوب وخصائص الجماعات وخاصة طبائع
أهالي الريف ، وهذا ما سمح له بتجاوز
الصفحه ٢١ : في اختيار الإمبراطور الجرماني وملك بولونيا
(١٦٩٧ ـ ١٧٣٣) ، تخلى عن معتقده البروتستانتي ليمكن له اعتلا
الصفحه ٢٤ : الفعلي لبايات المقاطعات الأخرى (قسنطينة
، المدية ، معسكر) ، وقد سمحت له مكانته العسكرية بقيادة فرق الجيش
الصفحه ٣٠ : العسكري أن يصلوا إلى أعلى المناصب
، فالداي نفسه كان جنديا في صفوف الحامية ، وهذا ما يخول له الحصول على
الصفحه ٣١ :
النهاية نادرة جدا (١). هذا وإن جنود الحامية كلهم يعتبرون متساوين فليس لهم رئيس
يخضعون له سوى قائدهم
الصفحه ٣٤ : الذي أنشأه الراهب تراريدو سنة ١٦٦٢ داخل أحد
السجون العامة قرب باب عزون ، ومستوصف لازاريت الذي قدم له
الصفحه ٤٢ : ، فكل أسير له قيمة محددة حسب مكانته ،
فالقابودان ، وهو قائد السفينة ، يتطلب إطلاق سراحه دفع ألفين
الصفحه ٤٤ : أكبر خطر يتعرض له البحارة الجزائريون تمثله السفن
المالطية ، ففي السنة الماضية ظهرت سفينتان قبالة مدينة