الصفحه ٥٨ :
لأول مرة الأطلس
الصغير بصخوره التي لا يمكن اجتيازها في العديد من الأماكن ، وأن أقوم بتسلق بعض
منها
الصفحه ٦٠ :
، ففي الأماكن التي كان يقدم لنا فيها المخيض لشح الماء عثرنا على منابع يمكن
الحصول منها على الماء بأقل
الصفحه ٧٥ : ، فالإمبراطور شرلكان ورغم كل قوته لم يتمكن من
النيل منها ، وإن كان فشله في حملته عليها يعزى إلى فعل العاصفة
الصفحه ٨١ : الذي كان يهدد مدينة الجزائر ، فقد
اضطررت أنا ومن كان برفقتي أن نصطحب حرسا من الفرسان يؤمنون سفرنا
الصفحه ١٢٥ :
الأرانب ، كما تمكنا من جمع عدة نباتات وبذور ، وهذا ما جعلنا نعتبر أن وجود
الراهب بهذه الجزيرة لا يخلو من
الصفحه ١٥ :
عام ١٧٥٧ ، وهذا
ما حال دون ظهور نتائج أبحاثه العلمية ونشر مذكراته الخاصة ومنها تقاييده عن رحلته
الصفحه ٢٢ :
توجهنا لملاقاة
الداي (١) الذي سألني عن الغرض من رحلتي وعن البلاد التي قدمت منها ، وعن الأشخاص
الصفحه ٣٠ : القبائل البربرية والعربية على دفع الضريبة (٢). ومن الجند من يشتغل بالقرصنة في البحر ومنهم من يعمل
الصفحه ٣١ :
أرغفة في اليوم
بالإضافة إلى جرايتهم ، ويتوقف إعطاء الخبز لهم عند ما يتزوجون ، وهذا ما حد من
الزواج
الصفحه ٣٣ :
الجباية ، ولهذا
كان داي الجزائر يرسل فرق الجند المعروفة بالمحلة إلى مواطنهم وقت الحصاد ليتمكن
من
الصفحه ٤١ : من الجواسيس الذين
لا يخفى عن أعينهم إي شيء ، ورغم طيبة هذا الداي فهو يخشى أن تكون نهايته مثل سلفه
الصفحه ٤٩ : أطباق من الفخار ،
ويكون أول من يبدأ الأكل مع موظفيه السامين ، بعدها يأتي دور قدماء الإنكشارية
ويليهم
الصفحه ٥٤ :
لقد غادرت مدينة
الجزائر في ٢٢ أبريل (١٧٣٢) مع بعض من رافقوني في رحلتي ، وقد أرسل معي الداي
دليلا
الصفحه ٦٦ : يتطلب حمله عند الانتقال من مكان إلى آخر ، على أن إرساله إلى
ألمانيا على بعد ستة آلاف ميل من الجزائر شي
الصفحه ٧٣ : ء الجنوبية لمملكة الجزائر بعد فترة قصيرة
من عودتي إلى مدينة الجزائر ، وقد قمت بما يتوجب علي في هذه المهمة