الصفحه ١٣٠ :
والحمأة راصدة
للصيد. وحيث يكون في البحر أبيناس لا تكون جارحة بحرية ، ويمكن أن يكون ذلك بسبب
ذلك
الصفحه ٢٦٣ : يحتاج إلى رطوبة كثيرة ويحتاج أن يعيش في الماء ، جعل له خرطوم
يشم به ، وإذا غاص يتنفس به ، ويتناول به ما
الصفحه ٢٧٤ :
إذ (١) كان له بدل الحافر ظلف. وذلك القرن إنما هو لذى الظلف فقط إلا الحمار (٢) الهندى الذي هو
الصفحه ٢٨٧ : (٤) وينتسج عنها (٥) الشبكة عروقا في
عروق وطبقات على (٦) طبقات من غضون على غضون من غير أن يمكن أخذ واحد منها
الصفحه ٣٢٧ :
اليمنى مرتفعة
لأنها أقرب إلى الكبد. وكان (١) يجب أن يكون الأقرب إلى مبدأ ما يجذب منه ما هو
الصفحه ٤٠٥ : الذكر والرحم
، وإن (٨) كانت له قوة جاذبة ، فإن الحرارة تعين (٩) على ذلك.
واعلم أن المنى
وإن كانت فيه
الصفحه ٣٤ : الحيوان من جهة الأعضاء الباطنة ، فنقول : كل حيوان شحيم ذى ثرب
فدماغه دسم ، وما لا شحم له فلا دسومة لدماغه
الصفحه ١٣٩ :
وأما الفرس الكريم
فقد غولط بأمر ملك يقال له أسفونافس (١) ، فنزا (٢) على أمه (٣) ، فلما سفدها وعاين
الصفحه ٣٢٥ : أحوال أحشاء المحززات
وسائر أعضائها
والسبب في ذلك ما
لا مثانة له ، فإن مائيته تنفصل في زبله ، ويكون
الصفحه ٤٠١ : التكوّن. ولا محالة أن ما لا قلب له فقد يكون له
عضو آخر بدل القلب. والقلب أيضا آخر ما يموت ، وإذا تخلقت
الصفحه ٣٢٣ : فإنه يحيط به (٣) صفاق مبردى وحنكه كذلك ، فهما له كالأسنان. ويشبه أن تكون مادة أسنانه قد
ذهبت (٤) في
الصفحه ١٢٦ :
حاله أنه مطلوب من
جميع الطير ، وأنه سيعثر (١) على بيضه (٢) إذا وضعه (٣) في مستقره. وذكر صنفا من
الصفحه ١٦٨ : الثانية :
أن م.
(١٥) والكبد أين اتفق
وكيف اتفق : ساقطة من سا.
(١٦) له : ساقطة من
سا
(١٧) والحيوانى
الصفحه ١٨٧ : (٣) رجاء (٤) لا صورة له. وربما ظن بها الحبل بسبب (٥) ذلك ، وإنما هو قطعة لحم.
وأقول : إن السبب
في ذلك
الصفحه ٢٥٠ : ط
(٥) له : لها ط
(٦) مدفع : أن يندفع
ط
(٧) فضلة : فضلها ط.
(٨) غذائه : غذائية د
، سا.
(٩) الذي