الصفحه ٣٧ : يجمد بعد ذوبه ، ولا يجمد شحم ما سواه.
ونقول (١٠) إنه ليس لشىء من السمك خصى ، ولا لشىء مما له آذان
الصفحه ١١٩ :
بحدة الصياح (١) له ، فإذا اجتمعت تلطخت بالطين متمرغة في التراب ثم منغمسة في الماء ، تتخذ (٢) الطين
الصفحه ١٦٦ : (٨) له ، فلا يخلو إما أن يكون المنى كله كالمكان الأول له ، أو يكون هناك مجمع
خاص عنه يتفرق. ويستحيل أن
الصفحه ٢٩٩ : علم بسابق علمه أن الجسم الذي هو الغذاء ليس يمكن طبيعة الإنسان أن
تحيله كله (٣) إلى مشاكلة بدنه ، بل
الصفحه ٣٨٦ :
إذا كان الحيوان
يتكون بالتوالد أن لا يتكون بالتولد ، فإنه يجوز أن يكون التوالد يحفظ النوع
الصفحه ١٦٧ :
إنما يحسن تفرقه
بعد اجتماعه عن تفرقه حتى يكون على حساب ، وليس هملا. ولأن الروح شبيه بالريح يعرض
أن
الصفحه ١٢٢ : بالنقر بلسان له عريض. ومن خواصه
أن يستلقى على الغصن (٢١) ويغدو عليه استلقاء. وقد يفعل القطا والحرادين (٢٢
الصفحه ١٣٣ : الشهد ، وبذلك يصلح الشهد وإلا فسد وتولد فيه عنكبوت.
وأقول : إنه لا
يبعد أن تكون إبرة النحلة مع أنها
الصفحه ٣٢٦ : لتصفية الدم.
أقول : لكنه قد
تمكن أن يعطى السبب في طول عمر ما ليس له مرارة. فإنه يشبه أن يكون ذلك المزاج
الصفحه ٣٩٠ : قوية ، وجعلت من جوهر عصبى له أن يتمدد كثيرا عند الاشتمال ، وأن
يجتمع إلى حجم يسير عند الوضع ، وليس
الصفحه ٩٧ :
له (١) أناس يقطع إلى بلاد اليونانيين شتاء على خلاف عادة سائر الطير (٢). وهو أكبر من الحمام ، ويصاد
الصفحه ١٦٩ : ومماسة (١٩) له. وأقوى جانبى (٢٠) عرض الحيوان اليمين ، فيجب أن يتكون فيه
__________________
(١) متخصص
الصفحه ٢٢٥ : عضو ، وستجد كتب
اللواحق ـ إن عمّر الله (٣) ـ بالغة في شرح هذا الباب أقصى المبالغ. ولا يبعد أن يكون
الصفحه ٩ :
ربما أوى إلى الأشجار. وأما السمك ذو الجناح فمنه ما له أربعة أجنحة موضوعة على
جنبيه ، ومنه ما له جناحان
الصفحه ٣٦ :
ومعاء الفيل كثير
التشبك (١) والالتفاف ، حتى يظن أن بطنه كبطن المجتر. وهذا المعى له (٢) كالمعدة