الصفحه ٦ : بأن منه أوابد ، ومنه قواطع. ومن الحيوان ما له مأوى معلوم ، ومنه
ما مأواه كيف اتفق إلا أن يلد ، فيقيم
الصفحه ١٥ : ، وللنساء زيادة (١١) الرحم التي (١٢) تتم فيه منفعة المنى.
وقال جالينوس : إن
من الأعضاء ما له فعل فقط
الصفحه ١٠٢ : لصيدها
هبوب الجنوب. ومن الطير ما له شبه (٥) الأذنين من الرأس
كالبومة وغيرها (٦). ومنه نوع (٧) يقال له
الصفحه ٢٦٠ : ، ولم (٤) يخلق له جفن ،
خلق عينه (٥) صلبا. وأما ما له جلد لين فخلق عينه لينا يغطيه (٦) جفن. وما (٧) كان
الصفحه ٢٧٢ : (٥) الحروف.
أقول على ما بيناه
في مقالة لنا : وفي الحيوان ما ليس له أسنان (٦) لإصلاح اللقم
الملتقمة ، بل
الصفحه ٢٩٨ : لبدنه
تدبيرا يحصل له به بدل (٢٤) ما يتحلل عنه ، فهيأ له مما (٢٥) يحضره أجساما من شأنها أن تستحيل إلى
الصفحه ٢٥ : إلا له (١٥). وللفيل ثديان يقربان من الصدر ، وليسا عليه. وكل حيوان فإن رجليه (١٦) إما أن تنثنى من خلفه
الصفحه ١١٢ : له مع حذر
وصرصر (٢٣) في وجهه. وقد رأيت من ذلك ما قضيت له كل العجب. وبالجملة
فقد كان هذا الباشق من
الصفحه ١٩٥ : بين هذين الحدين أيضا ، وهو المزاج الذي إذا حصل لذلك
الشخص كان على أفضل ما ينبغى له (٣) أن يكون عليه
الصفحه ٢ :
ولنبدأ بالكلام في
اختلاف الحيوان ، وأول ذلك في الاختلاف الكلى الكائن (١) بسبب الأعضاء. وقد علمت أن
الصفحه ٢٨ :
ولا يبعد أن يجرى
مجرى الأيل في ذلك ، لعظم قرنه ، ويمكن أن يتعرف ذلك من الغزية. ومكان الأثداء قد
الصفحه ٢٤٧ :
الفصل الحادى عشر
(ك) فصل (١)
فى العظام
ثم إنه يتكلم في
العظام فيقول : إن (٢) العظام وما
الصفحه ٣٠١ : فسخه لجوهر المعاء بنفوذه فيه ومروره به ، ولا خدشة له.
والسفلى مبتدئة (٧) من الأعور غليظة ثخينة
الصفحه ٣٨٣ : (٥) أوفق له في خرق الهواء ، وهذا مثل الكركى. وأما (٦) إذا كان عنقه طويلا ضعيفا ، فإنه يقبضه إلى صدره عند
الصفحه ٢٢٤ : (٤) يجب أن تكون
خزانة تولده أو خزانة تعديله أو خزانة حفظه حساسا ، إلا أن يكون له مزاج يقبل من
الروح الحامل