الصفحه ٩٣ : الحيوان ما هو
مشاكل للنبات ، لا في أن له حد النبات فإن هذا لا يمكن ، ولا من جهة أن له جزء حد
النبات ، فإن
الصفحه ١١٠ : فمات (٤) ، وعرض له حمى يوم. ثم أنى لما حصلت بيايان دهستان طلبته (٥) فلم يعش ، وخلف ولدا أعظم خاصية في
الصفحه ١٩٢ : بدنا كان بتمامه ، أو عضوا خصص من العناصر
بكمياتها وكيفياتها عل القسط الذي ينبغى أن يكون له في مزاج نوعه
الصفحه ٤٢٣ : الحيوانية فيكون إنسان حيوانى (٨) ، كالنوادر التي
تولد ، كمولود من الناس له رأس كبش ، فقد ولد عجل له رأس صبى
الصفحه ٢٧٩ :
يلى العنق ، مربوط
به ، يعرف بأنه الذي لا اسم له. والثالث مكبوب عليهما متصل (١) بالذى لا اسم له
الصفحه ٨٣ : يظن
بعض (١٤) الناس أنه يتغير منه أو إليه البازى ، فإنه يظهر عند ما لا
يظهر البزاة ، ولم ير له فرخ
الصفحه ١٢١ : (٤) تقاربت العششة
دامت المهارشة. ولا يحوجها سعة الحلق منها وقصره إلى أن تستلقى (٥) أعناقها عند الشرب بعد مدها
الصفحه ٣٨ : يظن (٤) أنها لابيض (٥) لها. وقد عرض لثور أن خصى فنزا في الوقت فأعلق. ويجب أن
نذكر هذه الحكاية ، ونتأمل
الصفحه ٤٧ : : والجلد (٩) لا حس له إلا أن يكون لحيما ، وخاصة جلد الرأس لا حس له البتة. والحق أن
الجلد إذا خالطه اللحم
الصفحه ١١٥ : أعيا استراح ، ثم عاد ؛ فإذا أنهكه
عقوبة طلع رجل آخر وتناول (٣) هذا الرجل بشبه (٤) الضرب ، وأوهم
أنه
الصفحه ٢٠٩ : لا ، فمنه خلط محمود ، وهو الذي من شأنه أن يصير
جزءا من جوهر المغتذى أو مشابها له (٢) ، وبالجملة سادّا
الصفحه ٢١٠ : بطبيعى وهو البلغم الذي
لا طعم له ، الذي سنذكره ، إذا اتفق أن خالطه دم طبيعى ، وكثيرا ما يحس به في
النوازل
الصفحه ٢٦٤ :
ويحكى أن لبعض
البقر قرونا بهذه الصفة يرعى بها من خلف. وأما الطير (١) فجعل له مناخر ضيقة (٢) على
الصفحه ١٣ :
غريزية ، بها يتم له أمر (١) التغذى ، وذلك هو جذب الغذاء ، وإمساكه ، وتشبيهه ،
وإلصاقه ، ودفع الفضل.
ثم
الصفحه ٣٢١ : الطحال فليس
عضوا ضروريا (٩) لكل حيوان دموى. فكثير منها لا طحال له ، أو له طحال صغير
جدا ، كنقطة مثلا. وكل