الصفحه ٥٢ :
ومجمع اللبن
الثديان ، ويستحيل إليه الدم الفضلى غير محتاج إلى أن ينضج غاية النضج ؛ وأن يبلغ
الهضم
الصفحه ٥٣ : قيحا ، ثم يدر لبن عذب ليس بدون لبن الحوامل ، ويكون غليه. وقد كان في
بلدة تسمى طيوان تيس يحلب من ثندوتيه
الصفحه ١٨٤ :
فقط ، بل من مسام
أخرى في الثديين. وذكر أن بعض النساء در (١) لبنها من مسام
تقارب (٢) إبطها ، وربما
الصفحه ١٦ : منى
الأنثى كما يتكون الجبن عن اللبن. وكما أن مبدأ العقد في الإنفحة ، كذلك مبدأ عقد
الصورة في منى الذكر
الصفحه ١٢٦ : ، ويرضع لبنه (٧). وقد زعم بعضهم أن ذلك يكون سببا لانقطاع اللبن ولعمى الماعز. وبصر هذا
الطائر (٨) بالنهار
الصفحه ٣٢٤ : إنفحة. والتجربة قد خالفت (٥) في ذلك ، فإن (٦) الدب والأرنب (٧) وكل حيوان ذى بطن
واحد ، فيكون لبنه رقيقا
الصفحه ٤٢٤ : ) تفعل الإنفحة باللبن فإنها (١٣) تعقد جملة اللبن (١٤) ، وليس (١٥) يجب أن يتفرق فيه عقده إلى أجزاء. فمنهم
الصفحه ٤٢٧ :
وأما اللبن وتكونه
فقد علم مما سلف ويظهر (١) خطأ أنبادقليس إذ (٢) ظن أن (٣) اللبن يتولد في الثامن
الصفحه ٥١ :
الفصل الثالث
(ج) فصل (١)
فى الدم واللبن وفيه شىء من أمر المنى
أما تحصيل الكلام
في الأخلاط
الصفحه ٦١ : المصيدة برائحة اللبن وغيره.
أقول : حتى أنى
شاهدتها تغوص في الحباب التي ترمى فيها اللبنيات فتصاد بسهولة
الصفحه ٩١ : . وأول لبن البكر قيحى رقيق ، فإذا وضعت أخذ (٧) في الاعتدال. وتخصب الماعز والشاء (٨) على الحمل وتزيد
في
الصفحه ١٨٣ : نباتا ، وقد تنبت
السفلى قبل العليا فى النادر (١٣).
ويكثر اللبن بعد (١٤) النفاس واحتباس النزف. ومن
الصفحه ٣٧٣ :
حيوان ينفق مزاجه
الحار أكثر غذائه نشرا في البدن وتحليلا فلا يغزر (١) لبنه البتة (٢) ، بل (٣) إنما
الصفحه ٤٢٥ : (٧). وأما الإنفحة فإن تأثيرها في القوام ، ولا تأثير لها في
التقطيع (٨) ؛ ولو كان لها ذلك لكان يقطع من اللبن
الصفحه ٤٦٣ :
غضروفية) : ٢٤٩
لازوردى (اللون)
: ١٢٤
لب : ٩٨ ، ١٠٣ ،
٣٢٨
لبن رقيق (ويقابله
«ثخين» : ٣٢٤
لبنيات