الصفحه ٤١ : جهة الغلظ هو المبدأ ، فإن العصبة التي بها البصر وما يركبها من (٣) الحجب إذا بعدت عن المبدأ ازدادت غلظا
الصفحه ٤٧ : والعصب كان حساسا ، ويشبه أن لا يكون سطحه الظاهر حساسا ،
لأنه عرى عن العصب. وبالجملة الموضع من الجلد الذي
الصفحه ٢٣٦ :
لما بعدت من
المبدأ وجب أن ترفد بفضل توثيق ، فغشيت يجرم متوسط بين العصب والغضروف في قوامه ،
مشاكل
الصفحه ٢٣٧ : المشترك
حد لانكسار العصبية. والثالثة لكى تستدعم كل عصبة الأخرى (١١) وتستند إليها وتصير كأنها تنبت من قرب
الصفحه ٢٣٨ : بالعصب المنفصل من الزوج الخامس الذي سنذكر حاله. وشعبة تطلع في الثقب
الذي يخرج منه الزوج الثاني إذ كان
الصفحه ٢٤٢ :
الفصل (١)
العاشر
(ى) فصل
فى تشريح سائر العصب وهو العصب الفقارى
وأما العصب النابت
من النخاع
الصفحه ٢٤٦ :
فهذه العصب تتوجه
إلى ناحية الساق توجها مختلفا ، منه ما يستبطن منه ، ومنه لما يستظهر ، ومنه ما
يغوص
الصفحه ٢٥٩ : وأقوم منهاج.
والجفن الأعلى
أقرب إلى منبت الأعصاب ، فتعليق العضل به أصوب ، وأيضا فإن العصب (٨) إذا سلك
الصفحه ٣٣٤ : الآخر أعرض وأقل تهندما واتصالا. وأما العظم الثامن
فليس (١٥) مما يقوم صفى الرسغ ، بل خلق لوقاية عصبة (١٦
الصفحه ٣٤١ :
لأن ما يخص (١) الجزء الأعلى من مقاسم العصب أكثر مما يخص الأسفل ، وجب (٢) أن يكون الثقب في فقار
الصفحه ٣٤٣ : هو أضعف. وأيضا لئلا تشدخ العضل (١٤) والعصب الكثير
الموضوع حولها ، مع أن الحاجة هاهنا إلى شوك واق
الصفحه ٢ : الأعضاء منها بسيطة وهو الذي (٢) للجزء المحسوس منها حد الكل ، كالعصب والعظام ؛ ومنها مركبة آلية ليس للجز
الصفحه ٢٢ : من الثقب بسهولة. والزوج الحساس (١) من العصب الذي
يأتيه ، وسنذكره ، صلب لأنه معرض لمصاكة الهواء بالفرش
الصفحه ٤٥ : ، ويصور معه أو بعده النخاع
والعصب ، لا على سبيل نبات منه (٦) وفضول عنه ، ولا على سبيل نبات من القلب
الصفحه ٢٤٠ :
بأغشية وأربطة ،
كأنهما عصبة واحدة ، ثم يفارقها ويخرج من الثقب الذي في منتهى الدرز اللامى. وقد