الصفحه ٣٩٠ :
الرحم ينزعج للجذب
عند إحساس بمنى (١) نفسها أو سيلانه فينجذب (٢) مع ذلك منى الرجل ، إذا توافق
الصفحه ٣٩٢ :
وبعد هذا ، فإن
أكثر كلام المعلم (١) الأول هو (٢) في المنى والزرع.
وفي هذا الموضع يظن بالمعلم الأول
الصفحه ٤٠٣ :
قوى ، كأن ذلك
الذي أخذ من الأب قد تغير عما عليه الواجب. فليس من نوع الغاذية المطلقة التي كانت
في
الصفحه ٤١٣ :
المقالة السابعة عشرة
من الفن الثامن من جملة (١) الطبيعيات (٢)
فصل واحد (٣)
وهو في علل
الصفحه ٤٢٠ :
المقالة الثامنة عشرة
من الفن الثامن من جملة الطبيعيات (١)
فصل واحد (٢)
فى علل الإذكار
الصفحه ٤٢٤ : شوهد من عنز له على ساقه قرن ، وإنسان طحاله في اليمين وكبده في اليسار.
وربما كان العجب من فقدانه عضوا
الصفحه ٥٧ : عند العنق. وأطراف الأرجل المؤخرة من الذكران عظيمة حادة ، وللذكر منها
عند عينيها نقط ناقشة وقرون صغار
الصفحه ٥٨ :
وبعضها خزفان ركب
أحدهما على الآخر ؛ وبعضها ينفتح خزفه وينطبق ، وبعضها ليس كذلك ، وربما كان ذلك
من
الصفحه ٦٤ :
وللحيوانات
الصياحة نغم يتداعى بها ، وما كان من الطير عريض. اللسان فهو يحاكى الكلام. ومن
الطير ما
الصفحه ٦٥ :
الحيوانات البحرية
ما ينام على الأرض ، ومنها ما ينام على الرمل ، ومنها ما ينام على الصخر ، ومنها
الصفحه ١٤٧ : الطبيب الفاضل
: لم يحسن من قال إن المنى يتحلل ولا يبقى ، فإن الرحم لم يخلق (٣) خزانة للمنى يشتاقه بالطبع
الصفحه ٢٠٧ :
فسبب الدم الفاعل (١) هو حرارة معتدلة ، وسببه المادى هو المعتدل من الأغذية والأشربة الفاضلة ، وسببه
الصفحه ٢٢٢ :
طريق اللحمية.
وأما (١) طريق المخية والشحمية فقصور وبرد. والمخ يشبه المنى من وجه
، ومخ الصبى دم صرف
الصفحه ٢٧١ :
أسنان الحلم.
وللأسنان أصول ورءوس محددة (١) ومركوزة (٢) في ثقب (٣) العظام الحاملة لها من الفكين
الصفحه ٢٨٣ :
الفصل الثالث
(ج) فصل (١)
فى تشريح القلب وما ينشأ عنه من الشرايين
وأما القلب ، فإنه
مخلوق من