الصفحه ٧٠ :
نقرتها (٧). ومن الناس من زعم أن ذكر السفانج (٨) عصبى وأنه عند رجليه وأنه يدخله (٩) فم الأنثى.
وبعض ما
الصفحه ١٣٤ :
كل ملك من الفراخ
طائفة ، ولا تقبل ملكا آخر غير ما اتفق أن (١) انحازت إليه ،
فإن تبعها (٢) آخر
الصفحه ١٤٩ :
والعروق متكونة من
المنى. إذ الشىء إنما يتكون من المادة التي تشبهه ، والتي يصح أن تغذوه.
قال
الصفحه ١٦٠ :
مع المنى. وانزراق
المنى فيمن تناول (١) أغذية ريحية أشد ، وكذلك فيمن لم (٢) يكثر الجماع. وذلك الريح
الصفحه ١٦٨ :
وأوساط (١) صديدية لأنها تستحيل هناك إلى طبيعة المنى ، ونقطة (٢) أولى هي القلب (٣). ولا ترى
الصفحه ١٩٤ : الإفراط. وكذلك ينبغى ، فإن الحياة بالحرارة
والنشو (٥) بالرطوبة ؛ والحرارة تقوم بالرطوبة وتغتذى منها
الصفحه ٢٣٥ :
الفصل التاسع
(ط) فصل (١)
في منفعة العصب وتشريح الدماغى منه
منفعة (٢) العصب منها ما هي بالذات
الصفحه ٢٩٧ : . وقد أعد الخالق تعالى (٤) لكل واحد من تلك
الأعضاء التي تخص فعلا فعلا منها تجويفا وخزانة تحويه ، فأعضا
الصفحه ٣١٣ :
شعرية ، ثم عند
قربه من الترقوة يتشعب منه شعبتان تتوجهان إلى ناحية الترقوة متوربتين كلما أمعنتا
الصفحه ٣٤١ :
لأن ما يخص (١) الجزء الأعلى من مقاسم العصب أكثر مما يخص الأسفل ، وجب (٢) أن يكون الثقب في فقار
الصفحه ٣٤٣ :
والثقبة مشتركة
بينها ، وهي أعنى الثقبة من خلف إلى القدام أطول منها ما بين اليمين والشمال ،
وذلك
الصفحه ٣٦٢ : شاد في الغور ورباطين من الجانبين قويين
، وهندم مقدمها بالرضفة وهي (٣) عين الركبة وهو (٤) عظم إلى
الصفحه ٣٦٣ :
ومنها المنفعة
المشتركة لكل ما كثر عظامه. وعظام القدم ستة وعشرون (١) : كعب به يكمل المفصل مع الساق
الصفحه ٣٨٥ :
ومنها ما يلد (١) ولادة غير تامة ، من ذلك ما يلد بيضا ، ومنها ما يلد دودا والذي يلد بيضا ،
فمنه ما
الصفحه ٣٨٧ :
قال : والأنثيان
في ذوات الأنثيين ليستا جزءا من مجارى المنى ، بل هما كالمنفصلين عنه. وأما الذكر