الصفحه ٢٤٥ :
الأولى والثانية
من فقار الصدر ، وينقسم إلى جزءين أعظمهما (١) يتفرق في عضل
الأضلاع وعضل الصلب
الصفحه ٢٧٧ :
فأما (١) قصبة الرئة فهى (٢) عضو مؤلف من غضاريف كثيرة دوائر وأجزاء دوائر ، نضد بعضها
على بعض ، فما
الصفحه ٢٩٥ : عند الصلب من جانبيه ، ويتصل بالحجاب من فوقه ، ويتصل بأسفل
المثانة والخاصرتين من أسفله (٩). ومنافعه
الصفحه ٣١٥ :
تخالط (١) الشعب الآتية من الوداج الظاهر ، وتنقسم جميعها في المريء والحنجرة وجميع
أجزاء العضل
الصفحه ٣٥١ : ما تثنيه إلى خلف ، ومنها ما تحنيه (٣) إلى قدام. وتتفرع
سائر الحركات عن (٤) هاتين (٥) الحركتين
الصفحه ٣٦٤ : ذلك أن الحاجة في الكف إلى الحركة والاشتمال أكثر منها (٣) في القدم ، إذ أكثر المنفعة في القدم هي
الصفحه ٣٧٨ : كل وجنة عريضة ، وبهذا الاسم تعرف. فكل (٤) واحدة منهما (٥) مركبة من أربعة أجزاء ، إذ (٦) كان الليف
الصفحه ٣٧٩ :
وأما الشفة فمن
عضلها ما ذكرنا أنه مشترك له وللخد ، ومن عضلها ما يخصها وهي عضل أربع : زوج منها
الصفحه ٣٨٩ : أن للرجال أوعية للمنى بين البيضة وبين
المقذف من أصل القضيب كذلك للنساء أوعية للمنى (٢) بين الخصيتين
الصفحه ٤٠١ : حرارة ، باض وفرخ داخلا ، وكذلك إذا كان أكثر أرضية وأقل رطوبة وأكثر (٢) حرارة كالأفعى ، فإن منيه
الصفحه ٤١٢ : (١) غير طبيعى ، لأن المزاج بعد اجتماع المنيين وفي التربية
يميل إلى الاعتدال. ثم بعد ذلك يميل على (٢) ما
الصفحه ٢ : الأعضاء منها بسيطة وهو الذي (٢) للجزء المحسوس منها حد الكل ، كالعصب والعظام ؛ ومنها مركبة آلية ليس للجز
الصفحه ٣٨ : وقتا آخر ، ونركن إلى ما توجبه. وقد يكون من (٦) الخصيان الذين لم تجبّ غراميلهم من يجامع وينزل شيئا أصفر
الصفحه ٤٠ :
العروق من أزواج
أربعة ، زوج يخرج من خلف الرأس إلى العنق من خلف إلى أسفل ، وزوج آخر من الرأس عند
الصفحه ٤٥ : فتختطف منه طائفة تجعلها مادة
معدة للنخاع.
فإذا (٤) تصور القلب ، نفذ (٥) إلى كل شىء قوة ، فيصور الدماغ