الصفحه ٣٤٠ :
ذلك من جانبى فوق
وأسفل معا ، وربما كان من جانب واحد (١) ، وربما كان في
كل واحدة (٢) من الفقرتين
الصفحه ٣٦٧ :
وأما القوابض
للساق ، فمنها عضلة ضيقة طويلة تنشأ (١) من عظم الخاصرة
والعانة تقرب من منشأ الباسطة
الصفحه ٤١٠ : أحدهما (٣) من الآخر. والرحم
ربما كان ردى المزاج ، وربما كان مسدود الفوهات ، وربما كان متعطل آلات
الصفحه ٤٢٨ :
المقالة التاسعة عشرة
من الفن الثامن من جملة (١) الطبيعيات (٢) وهي الأخيرة (٣) (٤)
فصل واحد
الصفحه ٤١ :
إليهما الماساريقا
وهي ثابتة عند الباب. فلا (١) كثير بأس أن تكون الشرايين تنبعث من القلب إلى الكبد
الصفحه ٤٢ : .
وليس يجب (١) إذا كان العصب أصلب من القلب (٢) أن لا يكون منبته
منه ، فإنه قد ينبت من الأرض اللينة الرطبة
الصفحه ٤٤ :
ويضع الدنانير عند
كاهن الهيكل ، بجعلها لمن يثبت عنده أن العصب من القلب. وقد (١) يمكن أن يأتيه من
الصفحه ٩٦ :
ومنها ما يأكل مع
اللحم غير اللحم كالطحلب. وصنف يقال له سارقوس (١) يجتر اجترار
البهائم
الصفحه ١٤٣ : ذلك من
المد والجزر ، وفي سائر ما قيل في موضعه. والتي يتأخر طمثها من النساء تتأذى
بأوجاع. ويعرض لجميعهن
الصفحه ١٥٢ : الطبيعية بمادة على حدة وتغتدى بها (٣) وتربو وتجذب وتدفع. فلنضع أن البياض واللزوجة يجعلان المنى موافقا
الصفحه ١٧١ :
ثم يأتى القلب
طبيعيا ، بل إنما يتجه إلى الكبد الروح وهو طبيعى ومصور وغاذ وقد (١) بقى منه في القلب
الصفحه ١٨٩ :
المقالة الثانية عشرة
من الفن الثامن من جملة (١) الطبيعيات (٢) (٣) (٤)
الفصل الأول
(ا) فصل
الصفحه ٢٢٩ :
يماس الدماغ جوهر
العظم ، ولا تتأدى إليه الآفات من العظم. وإنما تقع هذه المماسة فى أحوال تزيد
الصفحه ٢٣١ : يأخذ به من مزاجه وهو أول ما يتأدى
إلى الدماغ ، يتأدى إلى جوفه الأول لينطبخ فيه ، ثم ينفذ إلى البطن
الصفحه ٢٣٣ :
ويندفع من جهته.
وهذان المجريان إذا ابتديا من البطنين ونفذا في الدماغ نفسه (١) توربا (٢) نحو