الصفحه ٢٧٩ : (٢) ، ويلاقى الدرقى من غير اتصال (٣) ، وبينه (٤) وبين الذي لا اسم له مفصل مضاعف بنقرتين فيه (٥) يتهندم
الصفحه ٣١٦ :
يتوجه إلى معطف
المرفق في ظاهر الساعد وتخالطه (١) شعبة من الإبطى فيكون منهما الأكحل. والثالث يتعمق
الصفحه ١٧ :
يصلح لأن ينعقد في
حشوه ، ويملأ الأمكنة بين الأعضاء الأولى ، فيكون لحما أو شحما ؛ ومنه فضل لا يصلح
الصفحه ٨٥ : منها نكرا (٣) استشعارا طبيعيا
غريزيا.
قال : وفراخ
البزاة تسمن وتكون لذيذة الطعم جدا ، وجنس منها
الصفحه ٩٥ : . والسفانج (٤) يجود تمكنه من جسد فارابوا (٥) فيقهره. وجميع ما لاقيا يأكل اللحم ، وفارابوا (٦) يصيد صغار السمك
الصفحه ١١٢ : (٨) ، لما يستشعر من كيده إياها ليلا.
على أننى (٩) رأيت البومة تجتمع إليها الطير متأملة (١٠) إياها كالمتعجب
الصفحه ١٢٥ :
بيده (١). وباب جحره من الصغر بحيث لا يدخل فيه ماء البحر عند الموج ، وتعين على
تشكيله مادة عشه
الصفحه ١٦٦ :
المطيف به (١) ، كما يطيف بالبيضة ، ليكون وقاية وماسكا (٢) لأجزاء المنى ،
وحافظا إياه عن التشتت
الصفحه ٢٠٩ : لا ، فمنه خلط محمود ، وهو الذي من شأنه أن يصير
جزءا من جوهر المغتذى أو مشابها له (٢) ، وبالجملة سادّا
الصفحه ٢٣٨ :
تجاوز الحجاب
فتتوزع في الأحشاء التي دون الحجاب. وشعبة مخرجها من ثقب في عظم الصدغ ، وإذا
انفصل اتصل
الصفحه ٢٤٠ :
بأغشية وأربطة ،
كأنهما عصبة واحدة ، ثم يفارقها ويخرج من الثقب الذي في منتهى الدرز اللامى. وقد
الصفحه ٢٦٧ :
التي ذكرناها.
ومنبت هذه الأزواج هو فوق المفصل ، فمنها ما يأتى السناسن ومنبته أبعد من الوسط
إلى خلف
الصفحه ٢٦٩ : من عند الأخرم في الكتف (١) ، ويتصل فوق متّصل تلك العضل ويميل الشفة إلى الجانبين
إمالة متشابهة
الصفحه ٢٧٠ :
المقالة الثالثة عشرة
من الفن الثامن (١)
من جملة الطبيعيات
(٢) (٣)
الفصل الأول
(ا) فصل
الصفحه ٣١٨ :
ويتشعب من كل واحد
(١) منهما قبل موافاة الفخذ (٢) طبقات عشر : واحده منها بعضد المتنين (٣). والثانية