الصفحه ٩٣ :
المقالة السابعة
من الفن الثامن (١)
من جملة الطبيعيات
(٢) (٣)
الفصل الأول
(ا) فصل (٤)
فى
الصفحه ١٤٥ :
لا على النسق الذي
في التعليم الأول ، بل على ما نراه في وقتنا أولى. فنقول أولا : إنه قد يظهر من
رأى
الصفحه ١٤٨ :
الدم يستحيل إلى
القوام الموافق ، فما (١) حاجة الطبيعة إلى ذلك وهناك مادة معدة بالكيفية المطلوبة
من
الصفحه ٢٢٠ :
وإن أغلى ، لأنه
يبرد سريعا من طبعه ، ويقبل الجمود من غيره فوق الزيت ، فهو أبرد من الزيت. وهذه
أشيا
الصفحه ٣٣٩ :
فلذلك (١) خلق الصلب من فقرات منتظمة ، لا عظما واحدا ولا عظاما كثيرة المقدار ، وجعلت
المفاصل بين
الصفحه ٣٥٣ :
ضلعين بالحقيقة
أربع عضلات وإن ظنت عضلة واحدة. وذلك أن هذه المظنونة عضلة واحدة منتسجة من ليف
مورب
الصفحه ٣٥٦ :
بوتر غشائى. وأما
المكبة (١) فزوج موضوع من خارج ، أحد فرديه يبتدئ من أعلى الإنسى من
رأس (٢) العضد
الصفحه ٣٦٥ :
ولأن بعض ليفها
منشؤه من عظم الورك ، فهو يبسط الفخذ بسطا على الاستقامة صالحا. ومنها عضلة تجلل
مفصل
الصفحه ٣٩٨ :
والروح (١) يندفع أيضا في الإنزال في النساء والرجال. وحال منى المرأة كحال منى الرجل ،
وربما خرج من
الصفحه ٦ :
ونقول : إن الطير
منه آكل لحم ومنه لا قط حب ، ومنه آكل عشب. وقد يكون لبعض الطير طعم معين كما
للنحل
الصفحه ١٤٢ :
يدركن بالطمث (١) ، وحينئذ تظهر أثداؤهن. ويعرض لمن يفرط (٢) في الاستمناء من
المراهقين ليس فقد اللذة
الصفحه ١٦٣ :
إذا صادفت في
الرحم علوقا لم يزل ينفذ إليه الدم ويصرف آخر (١) إلى الثدى. كأن
القوة التي في المنى
الصفحه ٢١٣ :
فقد تبين إذن (١) أن أقسام البلغم الفاسد من جهة طعمه أربعة : مالح ، وحامض ، وعفص ، ومسيخ ؛
ومن جهة
الصفحه ٢٤٤ :
أكثر من البعض
الذي من الرابع. وأقل من البعض الذي للخامس يأتى الحجاب. والسابع أكثره يأتى العضد
الصفحه ٢٥٦ :
بقوتها إلى العين
الأخرى من طريق قريب (١) إذا أصابت تلك العين آفة أو منع ؛ وهذا شىء قد مر (٢) لك