الصفحه ١٨٧ :
يعرض لفم رحمها
أوقاتا من علامات الاشتمال والجفاف ما يكون بعد جماع الرجل ، لأن الرحم تشتمل على
منى
الصفحه ٢٨٤ : ء إليه (٦) من (٧) الكبد وهو عن يمينه فبقى الأيسر للروح (٨) عن يساره (٩). والعروق الضوارب وهي الشرايين
الصفحه ٣١٧ :
قد ختمنا الكلام
في الجزء الصاعد من الأجوف وهو أصغر جزأيه (١).
وأما الجزء النازل
فأول ما يتفرع
الصفحه ٣٥٥ :
ومن الناس من زاد
عضلتين : عضلة صغيرة تأتى من الثدى ، وأخرى مدفونة في مفصل الكتف ، وربما جعل لعضل
الصفحه ٣٦٨ :
رأس الفخذ. ثم
تتحدان (١) فتملئان (٢) باطن مؤخر الساق لحما ، وينبت منهما (٣) وتر (٤) من (٥) أعظم
الصفحه ٦٧ :
المقالة الخامسة
من (١)
الفن الثامن من
جملة (٢)
الطبيعيات (٣)
الفصل الأول
(ا) فصل (٤)
فى
الصفحه ١٥٩ :
وأما (١) من جهة منى المرأة ودم الطمث ، فإذا كانت المرأة حارة (٢) المزاج لم يقصر (٣) استعداد منيها
الصفحه ١٦٤ :
ولا ينبغى أن
يستنكر اندفاع هذه الفضول إلى البيضة ، فلا يمنع أن تكون (١) البيضة بخاصيتها تجذب من
الصفحه ٢٥٧ : (٤) وينبت عن طرفها نسج عنكبوتى يتولد منه (٥) صفاق لطيف تنفذ
معه خياطات من الجزء المشيمى الذي سنذكره.
وذلك
الصفحه ٢٨٨ : أسفل ممتدا
على الصلب إلى أن (٤) يبلغ عظم العجز ، وكما (٥) يحاذى الصدر ويمر
به ، يخلف (٦) شعبا ، منها
الصفحه ٢٩٤ : بتمحل غيره (٢). والمعدة تهضم بحرارة في لحمها غريزية وبحرارة مكتسبة (٣) ، فإن الكبد يركب يمينها من فوق
الصفحه ٣١٠ : تتشعب حتى تأتى أطراف الكبد المحدبة ويذهب منها (١) وريد إلى المرارة. وهذه الشعب هي مثل أصول الشجرة
الصفحه ٣١١ :
قبل. وأما الجزء
النازل منه فإنه يتجزأ (١) أيضا جزءين : جزء تتفرق شعبه في النصف الأسفل من الطحال
الصفحه ٣٥٧ : كبته (٥) قليلا ، أو مع (٦) الخنصرية الذي تذكر (٧) كبته كبا تاما.
وأما العضل
المحركة للأصابع منها
الصفحه ٣٩٧ :
يكون شحيما (١) باردا لا يولد منيه. فبين أن المرأة ليست تنزل منيا مثل منى الرجل فى أنه
مولد