الصفحه ٣٩٦ :
الفصل الثالث
(ح) فصل (١)
فى المنيين ودم الطمث
قد صح أن المنى
فضلة الهضم الأخير ، وأنها فضلة
الصفحه ٣٠٨ : تكوين الدم ، وإن كان الماساريقا قد يحيل الكيلوس إلى الدم إحالة
ما (٢) بما فيه من قوة الكبد ، والدم
الصفحه ٤٣ : (٤) يغتذى إلى حين ، لا من الكبد ، فسوف لا يحتاج إليه من بعد
أيضا ، وإن جاءه منها عرق ، فليس يبلغ من صلابته
الصفحه ٢١٤ :
ومنها ما هو أقل
شهرة ، وهو الذي يكون الغريب المخالط له سوداء. والمشهور المعروف هو المرة الصفرا
الصفحه ٣٠٤ :
الدقاق معاء يسمى بالأعور (٣) ، وسمى (٤) كذلك ، لأنه معاء كالكيس له فم واحد (٥) يقبل لما يأتيه (٦) من فوق
الصفحه ١٩٩ :
يجتمع فيها فضل
كثير من الرطوبة لما يتصعد من بخارات (١) البدن ، وما
ينحدر من النزلات. وإذا كان
الصفحه ٣٩٤ :
والبزر (١) من كل جزء ، بل من جزء واحد ، فإن في الجزء الواحد جميع الأجزاء بالجملة (٢). فإن الولادة
الصفحه ٤٠٢ :
ينحو إلى تكوين
سائر الأعضاء منه بالترتيب ، وتكون النطفة المنعقدة صارت ذات نفس بنفوذ قوة الذكر
فيها
الصفحه ٤٠٥ : (٢) موضع الولادة ، بل انجذب منها قليل (٣) ينفعل بقوته وكيفيته ، وربما أذهبت القلة قوته إذا أفرطت.
قال
الصفحه ٥٢ : الأخير.
وأما المنى فيتولد
من أنضج الدم ، ولا يصلح له إلا الدم الذي يبلغ (١) الغاية من (٢) النضج. أقول
الصفحه ١٠٢ :
قال : والكراكى
تسافر كخيط واحد ، يقودها رئيس. والقطا تسافر جملة منتشرة.
ومن السمك ما يقطع
من بحر
الصفحه ١٣١ : الليالى المقمرة.
وحال الليث (١) الذي يصيد الذباب عجيب ؛ وهو أصناف : صغار وكبار ، ومنها ما يلسع ، ومنها
الصفحه ٣٥٨ :
وعند هذه العضل
عضلة هي إحدى العضلتين المذكورتين في عضل تحريك الرسغ ، منشؤها من الموضع الوسط من
الصفحه ٤ : ء ، وليس يكون مائيا لأنه لا يغتذى (٣) إلا من الماء فقط ، ولا يتنفس إلا من الماء فقط. كما أن الحيوان البرى
الصفحه ٥٣ :
وذلك عند احتباس
الحيض. وقد يؤخذ الغريض من أولاد الماعز قبل حملها فيدلك ثديها ويحلب دما (١) ، ثم