الصفحه ٢٩٣ :
المعدة المنفسح.
وخلقت بطانة المريء أوسع وأثخن من الأمعاء لأنه منفذ للأصلب ، وبطانة المعدة متوسطة
الصفحه ٣٠٣ :
المسمى بالبواب (١) (٢). والجزء من المعاء الدقيقة التي تلى الاثنى عشرى يسمى
صائما ، وهذا الجزء فيه
الصفحه ٣٠٦ :
لأنه مخلى غير
مربوط ولا منشد (١) بما يأتيه من (٢) الماساريقا فإنه
ليس يأتيه من الماساريقا شىء فيما
الصفحه ٣٣٥ :
تدخل في (١) نقرة في عظام الرسغ (٢) فتكون به مفصل الالتواء والانبطاح (٣). وسط الكف أيضا مؤلف من
الصفحه ٣٣٦ :
وهنا وضعفا في ضبط
(١) ما يحتاج في ضبطه إلى زيادة وثاقة. وكذلك (٢) لو خلقت من (٣) أقل من (٤) عظمين
الصفحه ٣٤٤ : (٢) اللتين تدخلان منها في نقرتى الثانية بمفصل سلس متحرك إلى
قدام وخلف ولم يصلح (٣) أيضا أن يكون (٤) من خلف
الصفحه ٣٩٩ :
يكون الولد من زرع النساء بلا واسطة ، وتكونه من دم الطمث على أنه غذاء. والغذاء
في المشهور هو الشىء الذي
الصفحه ٥ :
فى (١) غوصه على رأسه ، وفي السباحة على أجنحته ، كالسمك ؛ ومنه ما يعتمد في السباحة
على أرجله
الصفحه ٨ :
يدفع بها (١) الزرع إلى آلة من آخر تقبل الزرع ؛ فيكون في أعضاء نوعه زارق للزرع ومستودع
للزرع فيه
الصفحه ٩ :
ربما أوى إلى الأشجار. وأما السمك ذو الجناح فمنه ما له أربعة أجنحة موضوعة على
جنبيه ، ومنه ما له جناحان
الصفحه ٣٥ :
والدلفين من حيوان
البحر فله رئة (١) ، مع أنه يتنفس في الماء. وأما سائر السمك وذوات (٢) الأربع
الصفحه ٧٤ :
وثلاثين سنة.
وربما عاشت الرمكة أكثر من أربعين سنة. وقد شوهد فرس ذكر عاش خمسا وسبعين سنة.
والحمار
الصفحه ٧٨ :
الشقوق في الحيطان
والصخر ويبيض فيها من غير تعشيش (١) ؛ وقوقى أيضا شبيه بذلك. وصنف من الطير لا يبيض
الصفحه ٧٩ : كأنه مركب من الإوز (٢) والنعام. ومدة
تمام الحضانة في الصيف أقصر منه في الشتاء ، فإنها (٣) في الصيف إلى
الصفحه ١٢٨ :
الصيد كل وقت.
وفراخه تقابل من يأتى عشها بمخاليبها (١) وأجنحتها. وإذا
بلغ فرخ (٢) العقاب أوان