الصفحه ١٦٨ :
وأوساط (١) صديدية لأنها تستحيل هناك إلى طبيعة المنى ، ونقطة (٢) أولى هي القلب (٣). ولا ترى
الصفحه ٣٨٧ :
إعلاقه لأن المنى يسافر مسافة طويلة إلى أن يبلغ الرحم ، وهو سريع الاستحالة مع
مفارقته (٩) معدنه الذي يتولد
الصفحه ٣٠٣ : ). وطائفة أخرى تنغسل عنه إلى ما تحته من الأمعاء ، لأن
المرة الصفراء تنجلب من الحرارة إلى هذا المعاء ، وهي
الصفحه ٣٣٦ :
وهنا وضعفا في ضبط
(١) ما يحتاج في ضبطه إلى زيادة وثاقة. وكذلك (٢) لو خلقت من (٣) أقل من (٤) عظمين
الصفحه ٣٤٤ : (٢) اللتين تدخلان منها في نقرتى الثانية بمفصل سلس متحرك إلى
قدام وخلف ولم يصلح (٣) أيضا أن يكون (٤) من خلف
الصفحه ٧٩ : كأنه مركب من الإوز (٢) والنعام. ومدة
تمام الحضانة في الصيف أقصر منه في الشتاء ، فإنها (٣) في الصيف إلى
الصفحه ٣٥٩ :
الأسفل عددها سبع : خمس منها تميل الأصابع إلى (٧) فوق ، والإبهامية
منها تنبت من أول عظام الرسغ. والسادسة
الصفحه ٤٠٦ : الإناث حصة من قوة الذكورية (٣) ، فإن في نطفهن مبدأ تحريك النطفة (٤) إلى صورة (٥) ما ليست الصورة
الصفحه ٢٦ :
فإنه يثنى (١) رجليه (٢) إلى ما بين يديه ، ويديه إلى ما يلى جانبيه. والفيل يثنى
رجليه (٣) قريبا من
الصفحه ٣٩ : وينحدران ، من غير شرح
لحقيقة مكان المبدأ. قال : وهما يرتفعان إلى فوق إلا شعبتين دقيقتين ترسلان إلى
الكبد
الصفحه ٣٧٥ : ، وذلك ليمكنها من النظر إلى جميع أجزائها طولا ،
فإنها لا ترى من قدام شيئا من أعضائها لأن عينها (١٨) أخرج
الصفحه ٤٢٢ :
الإذكار والإيناث. وليس غرضنا في هذا متوجها إلى أن يكون المنى المفرط جدا في الحر
(٩) نافعا في الإذكار ، بل
الصفحه ٥٦ : سوادا. وأعظم أصناف السفانج (٣) ما يطفو ، ثم
الذي يفارق القعر إلى قرب (٤) منه ، ثم القعرية ، وخصوصا ما لا
الصفحه ٩١ : الأكل ، وكذلك ذوات الأربع إلى أن تضع. والكلبة والخنزير تحمل من نزوة (٩) واحدة ، الكلبة تمتلئ جوانب رحمها
الصفحه ٣١٤ : الغائر. والوداج الظاهر ينقسم كما يصعد من الترقوة قسمين : أحدهما كما
ينفصل يأخذ إلى قدام وإلى جانب