الصفحه ٢٢٧ : ، وليكون ما ينبت عنه لدنا ، إذ كان بعض النابت (٦) منه محتاجا إلى أن يتصلب عند أطرافه لما سنذكره من منافع
الصفحه ٢٧٥ : الدماغ من الأعضاء الباطنة المريء وقصبة الرئة.
أما المريء فيؤدى الغذاء إلى المعدة ، وأما قصبة الرئة فتؤدى
الصفحه ١٥٥ : فيقول : إن هذا قياس شرطى ، وإن هذا قياس حملى ،
ويبتدئ بصرف المادة الواحدة من صورة قياسية إلى صورة قياسية
الصفحه ٢٧٣ :
والماعز. وما كان
من السمك لا يأكل اللحم فلا يحتاج إلى الأسنان ؛ وما كان منها يأكل اللحم فيحتاج
إلى
الصفحه ٦١ :
دماغه ، بل إلى أذنه. ولو لم تكن تسمع ما كانت تهرب من الأصوات الهائله ، ولو لم
تكن تشم ما كانت تجتمع إلى
الصفحه ٣٠٨ : تكوين الدم ، وإن كان الماساريقا قد يحيل الكيلوس إلى الدم إحالة
ما (٢) بما فيه من قوة الكبد ، والدم
الصفحه ٤٠٢ :
ينحو إلى تكوين
سائر الأعضاء منه بالترتيب ، وتكون النطفة المنعقدة صارت ذات نفس بنفوذ قوة الذكر
فيها
الصفحه ٢٨٤ : منه إلى الرئة من الدم اللطيف البخارى الملائم لجوهر الرئة الذي
قارب كمال النضج في القلب ، وليس يحتاج
الصفحه ٣١٧ : منه كما يطلع من الكبد وقبل (٢) أن يتوكأ على
الصلب هو شعب شعرية تصير إلى لفائف الكلية اليمنى وتتفرق
الصفحه ٣١١ :
لتغذوه ، ويبرز الجزء الثاني إلى الثرب فيتفرق (٢) فيه (٣) ليغذوه.
والجزء الثالث من
الستة الأولى (٤) يأخذ
الصفحه ١٤٢ : تطمث ،
والأجساد تتغير من النعمة عند الإدراك ، وربما انتقلت من سلامة إلى مرض ، أو من (١٠) مرض إلى سلامة
الصفحه ٢١٣ : البدن (٤) انقسم قسمين ،
فذهب قسم منه مع الدم ، وتصفى قسم منه إلى المرارة. والذاهب منه مع الدم (٥) ينفذ
الصفحه ٣٤٠ : ) والربط من كل (١٩) الجهات ، إلا أن
تعقيبها من قدام أوثق ومن خلف أسلس ، لأن الحاجة إلى الانحناء والانثنا
الصفحه ٢٣٣ : فإنه كالقمع يبتدئ من سعة (٥) مستديرة إلى مضيق ، فلذلك (٦) يسمى قمعا ، ويسمى أيضا مستنقعا. فإذا نفذ
الصفحه ١٤٤ :
أو رطوبة ؛ وإذا
علق انضم باب الرحم فلم يسل إلى خارج شىء (١) من رطوبة. على أن
الرطوبة للنسا